نعم، نهضتها الحديثة تعرب.
العرب هم أصحاب اللغة العربية، وهم الذين طوروها وحافظوا عليها. وقد شهدت اللغة العربية نهضة حديثة في القرن التاسع عشر، حيث بدأ العرب في التعرف على العلوم الغربية والثقافة الغربية، وبدأوا في ترجمة الكتب والدراسات الغربية إلى اللغة العربية. وقد أدى هذا إلى إحياء اللغة العربية وتطويرها.
وقد ساهمت النهضة العربية الحديثة في إثراء اللغة العربية وتطويرها في العديد من المجالات، منها:
- الأدب: فقد ظهرت في هذه الفترة العديد من الأعمال الأدبية العربية الرائعة، مثل روايات جبران خليل جبران ومسرحيات توفيق الحكيم.
- الشعر: فقد ظهرت في هذه الفترة العديد من القصائد العربية الجميلة، مثل قصائد أحمد شوقي وحافظ إبراهيم.
- العلم: فقد ساهم العرب في تطوير العديد من العلوم، مثل علم الرياضيات والعلوم الطبيعية والعلوم الاجتماعية.
وقد ساهمت النهضة العربية الحديثة في جعل اللغة العربية أكثر تعبيراً وقدرة على مواكبة العصر.
وفيما يلي بعض الأمثلة على نهضتها الحديثة تعرب:
- استخدام اللغة العربية في التعليم: فقد أصبحت اللغة العربية هي اللغة الرسمية في التعليم في العديد من الدول العربية، مما أدى إلى زيادة قدرة العرب على استخدام اللغة العربية بطلاقة.
- استخدام اللغة العربية في وسائل الإعلام: فقد أصبحت اللغة العربية هي اللغة الرئيسية في وسائل الإعلام العربية، مما أدى إلى زيادة انتشار اللغة العربية بين الناس.
- استخدام اللغة العربية في مجال الأعمال: فقد أصبحت اللغة العربية هي اللغة الرئيسية في مجال الأعمال في العديد من الدول العربية، مما أدى إلى زيادة أهمية اللغة العربية في الحياة العملية.
وبناءً على ما سبق، يمكن القول أن نهضتها الحديثة تعرب، حيث ساهمت في إثراء اللغة العربية وتطويرها وجعلها أكثر تعبيراً وقدرة على مواكبة العصر.