المعربات في الجملة:
- واو الحال: حرف مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
- أني: حرف ناسخ مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
- لتراك: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أنا".
- الضغينة: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
- قد: حرف تحقيق مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
- قد: حرف تحقيق مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
- ثراها: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف المحذوفة لاتصاله بالحرف المشدد، والفاعل ضمير مستتر تقديره "هي".
- من الموالي: جار ومجرور متعلقان بالفعل "ثراها".
- فلا: أداة جزم تفيد النفي.
- استثيرها: فعل مضارع مجزوم بلا الناهية وعلامة جزمه السكون الظاهر على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أنا".
التحليل التركيب:
- واو الحال: تفيد أن الحال حاصلة في الوقت الحاضر.
- أني: حرف ناسخ يفيد التوكيد، ويدخل على الجملة الاسمية ليجعلها جملة فعلية.
- لتراك: فعل مضارع منصوب بأن المضمرة بعد أن، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أنا".
- الضغينة: مفعول به منصوب.
- قد: حرف تحقيق يفيد التوكيد.
- قد: حرف تحقيق يفيد التوكيد.
- ثراها: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف المحذوفة لاتصاله بالحرف المشدد، والفاعل ضمير مستتر تقديره "هي".
- من الموالي: جار ومجرور متعلقان بالفعل "ثراها".
- فلا: أداة جزم تفيد النفي.
- استثيرها: فعل مضارع مجزوم بلا الناهية وعلامة جزمه السكون الظاهر على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أنا".
المعنى:
أقول لك: إني أراك أن الضغينة قد ازدادت من عند الموالي، فلا أريد أن أثير هذه الضغينة.
البلاغة:
- استخدام حرف التوكيد "قد" مرتين في الجملة لتأكيد المعنى.
- استخدام أداة النفي "لا" لبيان أن الشاعر لا يريد أن يثير الضغينة.
- استخدام الفعل "استثيرها" لبيان شدة الخوف من الضغينة.
الاستنتاج:
الجملة صحيحة من حيث الإعراب والتركيب والمعنى، وهي جملة بلاغية فصيحة.