0 تصويتات
في تصنيف أسئلة تعليمية بواسطة
سؤال إعراب جمله واني لتراك الضغينه قد قد ثراها من الموالي فلا استثيرها؟
بواسطة
إعراب الجمله

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

المعربات في الجملة:

  • واو الحال: حرف مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
  • أني: حرف ناسخ مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
  • لتراك: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أنا".
  • الضغينة: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
  • قد: حرف تحقيق مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
  • قد: حرف تحقيق مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
  • ثراها: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف المحذوفة لاتصاله بالحرف المشدد، والفاعل ضمير مستتر تقديره "هي".
  • من الموالي: جار ومجرور متعلقان بالفعل "ثراها".
  • فلا: أداة جزم تفيد النفي.
  • استثيرها: فعل مضارع مجزوم بلا الناهية وعلامة جزمه السكون الظاهر على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أنا".

التحليل التركيب:

  • واو الحال: تفيد أن الحال حاصلة في الوقت الحاضر.
  • أني: حرف ناسخ يفيد التوكيد، ويدخل على الجملة الاسمية ليجعلها جملة فعلية.
  • لتراك: فعل مضارع منصوب بأن المضمرة بعد أن، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أنا".
  • الضغينة: مفعول به منصوب.
  • قد: حرف تحقيق يفيد التوكيد.
  • قد: حرف تحقيق يفيد التوكيد.
  • ثراها: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف المحذوفة لاتصاله بالحرف المشدد، والفاعل ضمير مستتر تقديره "هي".
  • من الموالي: جار ومجرور متعلقان بالفعل "ثراها".
  • فلا: أداة جزم تفيد النفي.
  • استثيرها: فعل مضارع مجزوم بلا الناهية وعلامة جزمه السكون الظاهر على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أنا".

المعنى:

أقول لك: إني أراك أن الضغينة قد ازدادت من عند الموالي، فلا أريد أن أثير هذه الضغينة.

البلاغة:

  • استخدام حرف التوكيد "قد" مرتين في الجملة لتأكيد المعنى.
  • استخدام أداة النفي "لا" لبيان أن الشاعر لا يريد أن يثير الضغينة.
  • استخدام الفعل "استثيرها" لبيان شدة الخوف من الضغينة.

الاستنتاج:

الجملة صحيحة من حيث الإعراب والتركيب والمعنى، وهي جملة بلاغية فصيحة.

أسئلة مشابهة

0 تصويتات
1 إجابة
سُئل يناير 16، 2022 بواسطة مجهول
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
سُئل مارس 14، 2021 بواسطة مجهول
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...