جاءت كلمة العيش مكسورة في اللغة العربية لعدة أسباب، منها:
- السبب الأول: هو أن كلمة العيش مكونة من ثلاثة أحرف، وهي الألف والياء والباء، وحرف الألف هو حرف علة، وحرف العلة لا ينطق في آخر الكلمة، لذلك جاءت كلمة العيش مكسورة في آخرها.
- السبب الثاني: هو أن كلمة العيش تُنطق بكسر الياء في حالة الرفع، وكسر الياء يُحدث كسرًا في آخر الكلمة، لذلك جاءت كلمة العيش مكسورة في آخرها.
- السبب الثالث: هو أن كلمة العيش تُنطق بكسر الياء في حالة الجزم، والجزم يُحدث كسرًا في آخر الكلمة، لذلك جاءت كلمة العيش مكسورة في آخرها.
وفيما يلي توضيح لهذه الأسباب:
السبب الأول:
حرف العلة هو حرف لا ينطق في آخر الكلمة، ويُنطق فقط في وسط الكلمة، لذلك جاءت كلمة العيش مكسورة في آخرها، لأن حرف العلة فيها هو الألف.
السبب الثاني:
كلمة العيش تُنطق بكسر الياء في حالة الرفع، وذلك حسب قواعد اللغة العربية، لذلك جاءت كلمة العيش مكسورة في آخرها، لأن كسر الياء يُحدث كسرًا في آخر الكلمة.
السبب الثالث:
كلمة العيش تُنطق بكسر الياء في حالة الجزم، وذلك حسب قواعد اللغة العربية، لذلك جاءت كلمة العيش مكسورة في آخرها، لأن جزم الكلمة يُحدث كسرًا في آخرها.
ومثال ذلك:
- في حالة الرفع: "العيشُ طيبٌ".
- في حالة الجزم: "لا تَعِشْ".
وبناءً على ما سبق، فإن كلمة العيش جاءت مكسورة في آخرها لعدة أسباب، منها أن حرف العلة فيها هو الألف، وأنها تُنطق بكسر الياء في حالة الرفع والجزم.