الأشخاص:
- الملك ميداس: ملك غني ومتكبر، كان يحب الذهب أكثر من أي شيء آخر في العالم.
- الفتاة: ابنة الملك ميداس، كانت فتاة جميلة ولطيفة، وكانت تحب والدها كثيراً.
- الإلهة باخوس: إله النبيذ والفرح، كان حكيماً ورحيماً.
المكان:
- مملكة ميداس: مملكة غنية تقع في اليونان القديمة.
- الوديان والغابات: كانت هذه الأماكن هي موطن الحيوانات والنباتات، وكانت مصدراً للطعام والشراب للملك ميداس وعائلته.
الزمان:
- الزمن القديم: لم يذكر النص تحديداً في أي فترة زمنية حدثت القصة، ولكن يمكن استنتاج أن ذلك كان في الزمن القديم، حيث كان هناك إلهات وآلهة.
التوضيح:
- الملك ميداس: هو الشخصية الرئيسية في القصة، وهو الذي يسعى للحصول على القدرة على تحويل كل ما يلمسه إلى ذهب.
- الفتاة: هي ابنة الملك ميداس، وهي الشخصية التي تساعد والدها على إدراك أهمية الأشياء الأخرى في الحياة، مثل الحب والعائلة.
- الإلهة باخوس: هي الشخصية التي تمنح الملك ميداس قدرته، وهي التي تساعده أيضاً على التخلص منها.
تدور أحداث القصة في مملكة ميداس، وهي مملكة غنية تقع في اليونان القديمة. كان الملك ميداس رجلاً طيباً في البداية، ولكنه أصبح متكبراً عندما حصل على قدرته على تحويل كل ما يلمسه إلى ذهب. بدأ الملك ميداس في حب الذهب أكثر من أي شيء آخر في العالم، حتى أنه أهمل ابنته وزوجته.
ذات يوم، كانت ابنة الملك ميداس تلعب في القصر عندما لمسها الملك بيده. تحولت الفتاة على الفور إلى تمثال ذهبي. أدرك الملك ميداس خطأه، وندم على رغبته في الحصول على الذهب.
ذهب الملك إلى الإلهة باخوس، وطلب منه مساعدته. وافق الإله باخوس على مساعدة الملك، ولكنه طلب منه أن يتخلى عن قدرته. وافق الملك على ذلك، وعاد إلى طبيعته.
تعلم الملك ميداس درساً قيّماً من هذه التجربة، وهي أن المال ليس كل شيء في الحياة. هناك أشياء أخرى أكثر أهمية، مثل الحب والعائلة.