الجواب على السؤال "الشباب اليقظه علقه؟" هو: نعم، الشباب اليقظ هم عماد الأمة وأساسها، وهم الحاملون شعل الهداية على طريق التقدم.
وذلك لأن الشباب هم أصحاب الأفكار الجديدة والرؤى المستقبلية، وهم أكثر استعدادًا للتغيير والتطوير. كما أنهم هم الأكثر نشاطًا وحيوية، وهم أكثر استعدادًا للبذل والعطاء.
وإذا كان الشباب يقظًا، فهذا يعني أنه مدرك لواقعه ومسؤوليته، وأنه يسعى إلى التغيير والتطوير. وهذا بدوره يؤدي إلى تقدم الأمة وازدهارها.
وهناك العديد من الأمثلة على الشباب اليقظ الذي كان له دور بارز في تقدم الأمة، مثل:
- الشباب الذين ساهموا في ثورات الربيع العربي، الذين ناضلوا من أجل الحرية والعدالة والديمقراطية.
- الشباب الذين ساهموا في تطوير التكنولوجيا والعلوم، الذين ساهموا في تقدم البشرية.
- الشباب الذين ساهموا في العمل الخيري والإنساني، الذين ساهموا في تحسين حياة الناس.
ولذلك، فإن الشباب اليقظ هم ثروة للأمة، وهم أملها في المستقبل.
وفيما يلي بعض التوضيح الإضافي للعبارة "الشباب اليقظه علقه":
- الشباب هم الفئة العمرية التي تتراوح بين 15 و 35 عامًا.
- اليقظه هي حالة من الإدراك والوعي، والاستعداد للتغيير والتطوير.
- علقه هي مصدر الفعل "علق"، الذي يعني: تعلق، واستمسك، وتمسك.
وبذلك، فإن معنى العبارة "الشباب اليقظه علقه" هو: أن الشباب اليقظ هم الذين تعلقوا واستمسكوا بالأمل والتغيير والتطوير.