نعم، الشباب اليقظون هم عماد الأمة. وهم الذين يحملون الأمانة في المستقبل، ويقودون مسيرة التنمية والتقدم.
فالشباب هم الذين يتمتعون بالحيوية والنشاط والطاقة، وهم الذين لديهم الطموح والرغبة في التغيير والتطوير. وهم الذين يشكلون غالبية المجتمع، وهم الذين يمثلون المستقبل.
إذا كان الشباب يقظون واعيون بالمسؤولية الملقاة على عاتقهم، فإنهم سيساهمون في بناء أمة قوية ومتطورة. وسيحققون كل ما يصبو إليه الوطن من تقدم وازدهار.
وهناك العديد من الأمثلة على دور الشباب في بناء الأمة، فقد كان الشباب هم الذين قادوا الثورات والحركات التحررية في مختلف أنحاء العالم. كما كان الشباب هم الذين أسسوا حركات النهضة والتقدم في مختلف المجالات.
واليوم، فإن الشباب هم الذين يعملون على تطوير المجتمعات في جميع أنحاء العالم. فهم الذين يعملون في مختلف المجالات العلمية والتكنولوجية والاقتصادية والاجتماعية. وهم الذين يساهمون في حل المشاكل والتحديات التي تواجه المجتمع.
ولذلك، فإن من المهم أن نهتم بالشباب ونوفر لهم الفرصة للتعلم والتدريب والتطوير. كما من المهم أن نشجعهم على المشاركة في الحياة العامة والمساهمة في بناء الوطن.
وفيما يلي بعض النقاط التي توضح دور الشباب في بناء الأمة:
- الشباب هم الذين يشكلون غالبية المجتمع، وهم الذين يمثلون المستقبل.
- الشباب هم الذين يتمتعون بالحيوية والنشاط والطاقة، وهم الذين لديهم الطموح والرغبة في التغيير والتطوير.
- الشباب هم الذين يتحملون المسؤولية الملقاة على عاتقهم في بناء الأمة.
- الشباب هم الذين يساهمون في تحقيق التقدم والازدهار للأمة.
ولذلك، فإن من المهم أن نهتم بالشباب ونوفر لهم الفرصة للتعلم والتدريب والتطوير. كما من المهم أن نشجعهم على المشاركة في الحياة العامة والمساهمة في بناء الوطن.