الجملة "وثابروا فنعم عملا تحصيل العلم فبعقول المصرين" هي جملة من أمثال العرب، وهي تعني أن الاجتهاد في طلب العلم هو عمل نبيل وجيد، وأن المصريين اشتهروا بذكائهم وعقليتهم الفطنة.
وتفسير الجملة هو أن العلم هو أساس تقدم الأمم، وأن من يسعى إلى طلب العلم فهو يسعى إلى بناء مستقبل أفضل لنفسه ووطنه. كما أن المصريين اشتهروا منذ القدم بذكائهم وعقليتهم الفطنة، وأنهم كانوا من أوائل الأمم التي اهتمت بالعلم والمعرفة.
وبناءً على ذلك، فإن الجملة "وثابروا فنعم عملا تحصيل العلم فبعقول المصرين" هي تشجيع للمصريين على الاجتهاد في طلب العلم، وأنهم قادرون على تحقيق ما يصبون إليه من خلال العلم والمعرفة.
وفيما يلي بعض الأمثلة على ما يمكن أن يتحقق من خلال العلم والمعرفة:
- التقدم الاقتصادي والاجتماعي والثقافي.
- حل المشكلات والتحديات التي تواجه المجتمع.
- بناء مستقبل أفضل للأجيال القادمة.
ولذلك، فإن طلب العلم هو واجب على كل مصري، فهو السبيل إلى بناء مستقبل أفضل للوطن والمواطن.