الجملة الانشائية والخبرية والتوكيد في قصيدة أبي نواس "دع عنك لومي فإن اللوم إغراء":
الجملة الإنشائية:
الأمر:
"دع عنك لومي"
"لا تنه عن خلقٍ"
"فما ذنب من يهوى"
"وإن كنت ذا زلة"
"فلا تعذلوا"
"فاسقني خمراً"
"ولا تشمتوا"
"ودع عنك ذكرى"
"ولا تذكريني"
"ولا تنسَ"
النهي:
"لا تنه عن خلقٍ"
التّمني:
"فما ذنب من يهوى"
"فاسقني خمراً"
الدعاء:
"لا تشمتوا"
الجملة الخبرية:
"فإن اللوم إغراء"
"وإن كنت ذا زلة"
"فلا تعذلوا"
"فإن كنت قد شطت"
"فإن كنت قد أذنبت"
"فإن كنت قد هجرت"
"فإن كنت قد جنيت"
"فإن كنت قد كذبت"
التوكيد:
التّكرار:
"لا تنه عن خلقٍ" (تكررت مرتين)
"فإن كنت ذا زلة" (تكررت مرتين)
"فلا تعذلوا" (تكررت مرتين)
"فإن كنت قد شطت" (تكررت مرتين)
"فإن كنت قد أذنبت" (تكررت مرتين)
"فإن كنت قد هجرت" (تكررت مرتين)
"فإن كنت قد جنيت" (تكررت مرتين)
"فإن كنت قد كذبت" (تكررت مرتين)
اللام الجارة:
"فإن اللوم إغراء"
"فلا تعذلوا"
"فإن كنت قد شطت"
"فإن كنت قد أذنبت"
"فإن كنت قد هجرت"
"فإن كنت قد جنيت"
"فإن كنت قد كذبت"
حرف النفي:
"لا تنه عن خلقٍ"
"فلا تعذلوا"
أدوات التّوكيد:
"إنّ" في "إنّ اللوم إغراء"
"قد" في "فإن كنت قد شطت"
"قد" في "فإن كنت قد أذنبت"
"قد" في "فإن كنت قد هجرت"
"قد" في "فإن كنت قد جنيت"
"قد" في "فإن كنت قد كذبت"
ملاحظة:
قد تتكرر بعض الجمل في أكثر من فئة،
قد تُستخدم بعض الأدوات في أكثر من وظيفة.
أمثلة على استخدام التّوكيد في القصيدة:
"فإنّ اللوم إغراء": يؤكد الشاعر على أنّ اللوم لا يثني عن فعل المنكر، بل يزيد من رغبة الإنسان في ارتكابه.
"فلا تعذلوا": يؤكد الشاعر على رغبته في عدم تعذيب اللوم.
"فإن كنت قد شطت": يؤكد الشاعر على إمكانية ارتكابه للأخطاء، لكن ذلك لا يعني أنه يستحق اللوم.
الخلاصة:
يُستخدم التّوكيد في قصيدة "دع عنك لومي فإن اللوم إغراء" لعدّة أغراض،
تأکید المعنى
تأكيد الرغبة
التّعاطف مع النفس
ملاحظة:
قد تختلف interpretations of the poem and its use of affirmation depending on the reader's perspective.
المصادر:
شرح قصيدة "دع عنك لومي" - الصف الثانوي الأول - YouTube:
https://www.youtube.com/watch?v=8TRCO3zfREA
[تحليل قصيدة "دع عنك لومي" - الصف الثانوي الأول - YouTube]([تمت إزالة عنوان URL غير صالح].