عين المتكلم في قصيدة "يقولون ليلى":
المتكلم في قصيدة "يقولون ليلى" هو قيس بن الملوح، المعروف بمجنون ليلى.
موضوع الكلام:
التعبير عن مشاعره تجاه ليلى:
حبه العميق لها.
شوقه إليها.
تأثره بجمالها.
معاناته من هجرها.
التعبير عن صراعه الداخلي:
صراعه بين حبه لليلى وعادات المجتمع.
صراعه بين عقله وقلبه.
صراعه بين الأمل واليأس.
التعبير عن فلسفته في الحب:
الحب الحقيقي لا يموت.
الحب الحقيقي يتحدى كل الصعاب.
الحب الحقيقي هو جوهر الحياة.
وظيفة الكلام في القصيدة:
التعبير عن مشاعر المتكلم:
التعبير عن مشاعره تجاه ليلى.
مشاركة مشاعره مع الجمهور.
إثارة مشاعر التعاطف لدى الجمهور.
إقناع الجمهور بصدق مشاعره:
استخدام الصور البلاغية القوية.
استخدام الألفاظ المعبرة.
استخدام الأسلوب المؤثر.
الدفاع عن حبه لليلى:
تبرير تصرفاته.
شرح فلسفته في الحب.
دحض حجج من يعارضون حبه.
ملاحظة:
تختلف وظائف الكلام في القصيدة من بيت إلى آخر.
وظائف الكلام في القصيدة مرتبطة بموضوع الكلام ومشاعر المتكلم.
أمثلة على عين المتكلم في القصيدة:
"يقولون ليلى عنكِ ما شاءَ قائلُهُ فَما قَالَ قَائِلُهُ وَما قَالَ قائلُهُ"
"وَإِنّي وَإِنْ كُنتُ الضّليلَ تَعَلّمُتُ مِنَ الهَوى ما عَلّمَتْني حُسامُهُ"
"أَعَاذَلُ قَلبي مِنْكِ يا لَيْلَى وَقَدْ أَذابَ جَفَاكِ قَلْبِي فَانْصَهَرَ"
ملاحظة:
هذه مجرد أمثلة، ويمكنك العثور على المزيد من الأمثلة في القصيدة.
آمل أن يكون هذا الرد قد ساعدك في فهم عين المتكلم وموضوع الكلام ووظيفته في قصيدة "يقولون ليلى".