في البيت الشعري "ما بال عينيك لا تنام كنما كحلت ما فيها بكحل الأرمد؟" يصف الشاعر حالة من الأرق والألم في عينيه، تشبه ما يسببه مرض الأرمد من احمرار ودموع.
يُمكن تفسير هذا البيت بعدة طرق:
1. الأرق بسبب الحزن:
يُشير البيت إلى حالة من الحزن العميق الذي يمنع الشاعر من النوم. فكثرة البكاء تُسبب احمراراً في العينين، تشبه ما يسببه الأرمد.
2. الأرق بسبب التفكير:
يُمكن أن يُشير البيت إلى حالة من التفكير العميق الذي يمنع الشاعر من النوم. فكثرة التركيز تُسبب إجهاداً للعينين، تشبه ما يسببه الأرمد.
3. الأرق بسبب المرض:
يُمكن أن يُشير البيت إلى حالة من المرض تُسبب الأرق والألم في العينين. فبعض الأمراض تُسبب احمراراً ودموعاً في العينين، تشبه ما يسببه الأرمد.
4. الأرق بسبب الحب:
يُمكن أن يُشير البيت إلى حالة من الحب العميق الذي يمنع الشاعر من النوم. فكثرة التفكير في الحبيب تُسبب الأرق والألم في العينين، تشبه ما يسببه الأرمد.
5. الأرق بسبب قلة النوم:
يُمكن أن يُشير البيت إلى حالة من قلة النوم التي تُسبب الأرق والألم في العينين. فكثرة السهر تُسبب احمراراً ودموعاً في العينين، تشبه ما يسببه الأرمد.
في جميع الأحوال، يُعبّر البيت عن حالة من الأرق والألم في العينين، تشبه ما يسببه مرض الأرمد. ويُمكن تفسير هذه الحالة بعدة طرق، حسب السياق الذي ورد فيه البيت.