شرح البيت:
ياخير من وطى الحصى:
ياخير: نداء لشخص محبوب وله مكانة عالية في نظر المتكلم.
من وطى الحصى: صفة تدل على سموّ هذا الشخص ورفعة مكانته. فالمشي على الحصى يدل على السير على طريق صعب، بينما يدل هذا البيت على أن هذا الشخص يمشي على طريق سهل ومُعبّد.
لا تبعد:
لا تبعد: دعوة من المتكلم للشخص المُنادى بالبقاء وعدم الابتعاد.
تفسير البيت:
المعنى العام:
يُعبّر هذا البيت عن مشاعر الحب والتقدير التي يكنّها المتكلم للشخص المُنادى. يُناديه المتكلم بأجمل الألقاب ويصفه بأسمى الصفات، ويطلب منه عدم الابتعاد.
التفاصيل:
مشاعر الحب والتقدير:
يُعبّر المتكلم عن مشاعره تجاه هذا الشخص من خلال ندائه بـ "ياخير". فهذه الكلمة تدل على أن هذا الشخص له مكانة عالية في نظر المتكلم، وأنه يُحبه ويُقدّره.
* **السموّ ورفعة المكانة:**
يصف المتكلم هذا الشخص بـ "من وطى الحصى". فهذه الصفة تدل على سموّ هذا الشخص ورفعة مكانته. فالمشي على الحصى يدل على السير على طريق صعب، بينما يدل هذا البيت على أن هذا الشخص يمشي على طريق سهل ومُعبّد.
* **دعوة بالبقاء:**
يختتم المتكلم البيت بدعوة الشخص المُنادى بالبقاء وعدم الابتعاد. فهذه الدعوة تُعبّر عن رغبة المتكلم في البقاء بالقرب من هذا الشخص والاستفادة من وجوده.
التأثير:
يُؤثّر هذا البيت على القارئ من خلال مشاعر الحب والتقدير التي يُعبّر عنها المتكلم. كما يُثير مشاعر الاشتياق والحنين لدى القارئ.
ملاحظة:
يُمكن تفسير هذا البيت بطرق مختلفة، depending on the context.
أمثلة على التفسيرات المختلفة:
تفسير رومانسي:
يُمكن تفسير هذا البيت كرسالة حب من شخص لآخر. يُعبّر المُرسل عن مشاعره تجاه المُتلقي ويطلب منه عدم الابتعاد.
تفسير ديني:
يُمكن تفسير هذا البيت كدعوة من المؤمن إلى الله تعالى. يُعبّر المؤمن عن إيمانه بالله تعالى ويطلب منه عدم الابتعاد عنه.
تفسير أخلاقي:
يُمكن تفسير هذا البيت كدعوة إلى فعل الخير. يُعبّر المتكلم عن أهمية فعل الخير ويطلب من الناس عدم الابتعاد عن هذا الطريق.