إعراب قصيدة "رقيقة الخلق" للشاعر شفيق جبري:
الأبيات الأربعة الأولى:
البحر: البسيط
البيت الأول:
رقيقة الخلق:
رقيقة: صفة منصوبة على النعت لـ "مخيلة".
الخلق: مضاف إليه مجرور بالكسرة المقدرة على الألف للتعذر.
مخيلةُ الطفلِ:
مخيلة: اسم مرفوع بالضمة المقدرة على الألف للتعذر، نعت لـ "الطفل".
الطفل: مضاف إليه مجرور بالفتحة.
تُعانقُ النجومَ:
تُعانقُ: فعل مضارع مرفوع بالضمّة والفاعل مستتر تقديره "هي".
النجومَ: مفعول به منصوب بالفتحة.
وتُغازلُ القمرَ:
وتُغازلُ: فعل مضارع مرفوع بالضمّة والفاعل مستتر تقديره "هي".
القمرَ: مفعول به منصوب بالفتحة.
البيت الثاني:
فيها منْ براءةِ الطفولةِ:
فيها: جار ومجرور متعلقان بـ "جمال".
منْ: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
براءةِ: اسم مجرور بالحركة الظاهرة كسرة مضاف إليه.
الطفولةِ: مضاف إليه مجرور بالفتحة.
جمالٌ لا مثيلَ لهُ:
جمال: اسم مرفوع بالضمة.
لا مثيلَ: خبر مرفوع بالضمة.
لهُ: جار ومجرور متعلقان بـ "مثيل".
فيها منْ حنانِ الأمومةِ:
فيها: جار ومجرور متعلقان بـ "نور".
منْ: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
حنانِ: اسم مجرور بالحركة الظاهرة كسرة مضاف إليه.
الأمومةِ: مضاف إليه مجرور بالفتحة.
نورٌ لا ينطفئُ:
نور: اسم مرفوع بالضمة.
لا ينطفئُ: خبر مرفوع بالضمة.
البيت الثالث:
تُحاكي في بسمتهاِ الربيعَ:
تُحاكي: فعل مضارع مرفوع بالضمّة والفاعل مستتر تقديره "هي".
في بسمتهاِ: جار ومجرور متعلقان بـ "تُحاكي".
الربيعَ: مفعول به منصوب بالفتحة.
وتُغني في ضحكتهاِ العصافيرَ:
وتُغني: فعل مضارع مرفوع بالضمّة والفاعل مستتر تقديره "هي".
في ضحكتهاِ: جار ومجرور متعلقان بـ "تُغني".
العصافيرَ: مفعول به منصوب بالفتحة.
تُرقصُ معَ النسيمِ على الأزهارِ:
تُرقصُ: فعل مضارع مرفوع بالضمّة والفاعل مستتر تقديره "هي".
معَ: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
النسيمِ: اسم مجرور بالحركة الظاهرة كسرة مضاف إليه.
على: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
الأزهارِ: اسم مجرور بالحركة الظاهرة كسرة مضاف إليه.
وتُرسلُ عبقَها معَ نسيمِ الصباحِ:
وتُرسلُ: فعل مضارع مرفوع بالضمّة والفاعل مستتر تقديره "هي".
عبقَها: مفعول به منصوب بالفتحة.
معَ: حرف جر مبني على السكون لا محل له