إعراب "فقد جاء الإسلام داعيا":
الفاء: حرف عطف مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
قد: حرف دال على التحقيق مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
جاء: فعل ماضٍ مبني على الفتح الظاهر على آخره، والفاعل مستتر وجوبًا تقديره "الإسلام".
الإسلام: اسم الفاعل مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره.
داعيا: صفة للإسلام مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره.
الواجب:
إعراب "الإسلام" على أنه اسم فاعل مرفوع:
الفاعل: مستتر وجوبًا تقديره "الإسلام".
الصفة: "داعيا" مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره.
إعراب "داعيا" على أنه صفة للإسلام:
الموصوف: "الإسلام" مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره.
الصفة: "داعيا" مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره.
المعنى:
فقد جاء الإسلام داعيا:
يدلّ هذا الجمل على رسالة الإسلام ودعوته للناس إلى عبادة الله تعالى والالتزام بأحكامه.
ملاحظة:
يمكن إعراب "داعيا" على أنه مفعول به ثانٍ لفعل "جاء" منصوب بالضمة الظاهرة على آخره، والفاعل مستتر وجوبًا تقديره "الإسلام".
في هذه الحالة، يكون المعنى: جاء الإسلام يدعو الناس إلى عبادة الله تعالى والالتزام بأحكامه.