حمات مريم هي أم زوجها، وحماه أحمد هو والد زوجته. فإذا كانت حمات مريم تقول لحماه أحمد يا امي، فهذا يعني أنهما قريبان جداً. فحماتها تعتبر حماه أحمد بمثابة أمها، وهذا يدل على المحبة والاحترام الكبيرين بينهما.
من الممكن أن يكون أحمد ومريم شقيقين، أو عم وخال، أو خالة وعمة، أو أي قرابة أخرى تسمح بوجود علاقة وثيقة بين الحماة وحماها.
ولكن، من المهم الإشارة إلى أن مناداة حمات مريم لحماه أحمد يا امي لا تعني بالضرورة أنهما أقرباء بالدم. فقد تكون هذه المناداة مجرد تعبير عن المحبة والاحترام، دون وجود أي قرابة بينهما.
وفيما يلي بعض الاحتمالات المحتملة لقرابة أحمد ومريم:
- شقيقان: أحمد ومريم شقيقان، وزوجة أحمد هي ابنة حماة مريم، وحماة مريم هي أم أحمد.
- عم وخال: أحمد هو عم مريم، وزوجة أحمد هي خالة مريم.
- خالة وعمة: أحمد هو خال مريم، وزوجة أحمد هي عمته.
- أي قرابة أخرى تسمح بوجود علاقة وثيقة بين الحماة وحماها: قد تكون حمات مريم وحماها من نفس القبيلة أو العائلة، أو قد يكونا من نفس الحي أو المنطقة، أو قد يكونا صديقين مقربين.