اعراب كلمات قصيدة دمشق:
- القلوب: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
- انزل: فعل ماض مبني على السكون، لاتصاله بنون التوكيد الثقيلة.
- يعطر: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والفاعل ضمير مستتر تقديره "هو".
- قلب: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
- حر: صفة مرفوعة وعلامة رفعها الضمة الظاهرة.
- نبع: مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
- حمائم: مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
- أم: حرف عطف مبني على السكون.
- يزهو: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والفاعل ضمير مستتر تقديره "هو".
- قناته: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
- الشام: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
- صارم: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
- الظالمين: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء.
التوضيح:
- القلوب: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة، متعلق بفعل "انزل".
- انزل: فعل ماض مبني على السكون، لاتصاله بنون التوكيد الثقيلة، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أنا".
- يعطر: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والفاعل ضمير مستتر تقديره "هو"، والجملة الفعلية "يعطر قلب حر" في محل نصب حال من "القلوب".
- قلب: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
- حر: صفة مرفوعة وعلامة رفعها الضمة الظاهرة.
- نبع: مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
- حمائم: مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
- أم: حرف عطف مبني على السكون.
- يزهو: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة، والفاعل ضمير مستتر تقديره "هو".
- قناته: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
- الشام: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
- صارم: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
- الظالمين: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء.
الشرح:
تتحدث هذه القصيدة عن مدينة دمشق، وهي من أشهر وأقدم مدن العالم، وتقع في سوريا. يصف الشاعر دمشق بأنها مدينة جميلة ورائعة، ذات قلب حر، تنبع منها الحمائم، وتزدهر قنواتها، وهي صارمة مع الظالمين.
في البيت الأول، يصف الشاعر القلوب التي تنزل إلى دمشق، وتشم عبيرها الرائع، وتشعر بقلبها الحر.
وفي البيت الثاني، يصف الشاعر دمشق بأنها مدينة تبعث العطر في قلوب الحريصين على العدل والحرية.
وفي البيت الثالث، يصف الشاعر دمشق بأنها مدينة تحمي الحمائم، وهي رمز السلام والوئام.
وفي البيت الرابع، يصف الشاعر دمشق بأنها مدينة جميلة ومزدهرة، تشبه في قنواتها خيوط الحرير.
وفي البيت الخامس، يصف الشاعر دمشق بأنها مدينة قوية، تقف في وجه الظالمين.
وبذلك، تعبر هذه القصيدة عن حب الشاعر لمدينة دمشق، وتقديره لها.