0 تصويتات
بواسطة
إعراب البيت الخامس من قصيدة ناداك صوت من دمشق محبب؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي : إعراب البيت الخامس من قصيدة ناداك صوت من دمشق محبب؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل علي سؤالكم إعراب البيت الخامس من قصيدة ناداك صوت من دمشق محبب؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع tipsfull.com وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.
تطبيق منصة تعلم

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

البيت الخامس من قصيدة ناداك صوت من دمشق محبب هو:

**رفت على العاني حمائم عطفها ** فكأنّها أمٌ تحنٌّ وتحدب ** ** الاعراب:

رفت: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف.

على العاني: جار ومجرور متعلقان بالفعل "رفت".

حمائم: فاعل مرفوع بالضمة.

عطفها: مضاف إليه مجرور بالكسرة.

فكأنّها: الفاء حرف عطف.

كأنّ: حرف مشبه بالفعل ينصب المبتدأ ويرفع الخبر.

هي: ضمير منفصل مبني في محل رفع مبتدأ.

أمٌ: خبر كأنّ مرفوع بالضمة.

تحنٌّ: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على النون.

وتحُبُّ: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على النون.

الشرح:

ربت: أي نزلت وحطت.

العاني: أي المحتاج، والمراد هنا هو المسافر.

حمائم عطفها: أي حمائم عطفها ورأفتها.

فكأنّها أمٌ تحنٌّ وتحدب: أي كأنّها أمٌ حنونة تنزل على ولدها وتضمّه إليها.

المعنى:

تنزل الحمائم على المسافرين في دمشق، وكأنّها أمهات تنزل على أولادها وتضمّهم إليها.

التوضيح:

البيت الخامس من القصيدة يصف كيف تستقبل دمشق زوارها، فهي كالأم الحنون التي تستقبل أبناءها وتضمّهم إليها.

ففي البيت الأول نسمع صوت دمشق ينادينا، وفي البيت الثاني نرى أنّ دمشق مدينة عريقة ذات تاريخ عريق. وفي البيت الثالث نرى أنّ دمشق مدينة جميلة وخلابة. وفي البيت الرابع نرى أنّ دمشق مدينة كريمة وسخية. وفي البيت الخامس نرى أنّ دمشق مدينة حنونة ورحيمة.

وهكذا تنتقل القصيدة من وصف جمال دمشق وكرمها إلى وصف حنانها ورحيمتها، وهو وصف جميل يعبّر عن حب الشاعر لدمشق وافتتانه بها.

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...