0 تصويتات
في تصنيف تقنية بواسطة
يعز علينا غدا ا تعود رفوف الطيور ونحن هنا اعراب؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي : يعز علينا غدا ا تعود رفوف الطيور ونحن هنا اعراب؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل علي سؤالكم يعز علينا غدا ا تعود رفوف الطيور ونحن هنا اعراب؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع tipsfull.com وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

الإجابة:

الجملة: يعز علينا غداً أن تعود رفوف الطيور ونحن هنا.

الاعراب:

  • يعز: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو.
  • علينا: جار ومجرور متعلقان بالفعل يعز.
  • غداً: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
  • أن: حرف مصدري ونصب.
  • تعود: فعل مضارع منصوب بـأن وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره هي.
  • رفوف: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
  • الطيور: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
  • و: حرف عطف.
  • نحن: ضمير متكلم مبني في محل رفع مبتدأ.
  • هنا: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.

التوضيح:

  • الفعل يعز: فعل لازم، أي لا يحتاج إلى فاعل، ولكنه هنا جاء مع ضمير مستتر تقديره هو، وذلك لضرورة المعنى.
  • الجار والمجرور علينا: متعلقان بالفعل يعز.
  • الظرف غداً: منصوب بأن، وخبرها الفعل المضارع تعود.
  • الفعل تعود: فعل مضارع منصوب بأن وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره هي.
  • مفعول به رفوف: منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
  • مضاف إليه الطيور: مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
  • الواو: حرف عطف.
  • المبتدأ نحن: ضمير متكلم مبني في محل رفع مبتدأ.
  • الظرف هنا: منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.

المعنى:

يشعر الشاعر بالحزن على عودة رفوف الطيور إلى بلادها، وهو ما يدل على أن فصل الشتاء على وشك الانتهاء، بينما هو لا يزال بعيدًا عن وطنه.

الشرح:

الشاعر هنا يعبر عن مشاعره الحزينة على فراق وطنه، وهو ما جعله يعز عليه عودة رفوف الطيور إلى بلادها، حيث تشير رفوف الطيور إلى فصل الربيع، بينما هو لا يزال بعيدًا عن وطنه، وهو ما يدل على أن فصل الشتاء على وشك الانتهاء، بينما هو لا يزال بعيدًا عن وطنه.

وهذا يدل على أن الشاعر يشعر بالاشتياق إلى وطنه، وهو ما جعله لا يستطيع الاستمتاع بأجواء الربيع، حيث يشعر بالحزن على فراق وطنه، وهو ما يعكس قوة تعلقه بوطنه.

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...