قصيدة رفيقي الإنسان
الشاعر: عمر أبو ريشة
الوزن: بحر البسيط
القافية: هاء
المطلع:
رفيقي الإنسان في الدرب الطويل
أسير به في ظلمة الليل
الشرح:
- رفيقي الإنسان: جار ومجرور، و"الإنسان" مضاف إليه مجرور.
- في الدرب الطويل: جار ومجرور، و"الدرب" مضاف إليه مجرور.
- أسير به: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أنا".
- في ظلمة الليل: جار ومجرور، و"الظلمة" مضاف إليه مجرور.
البيت الثاني:
أبحث فيه عن أمل جديد
وأحلم به في ظلمة الليل
الشرح:
- أبحث فيه: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أنا".
- عن أمل جديد: جار ومجرور، و"الأمل" مضاف إليه مجرور.
- وأحلم به: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أنا".
- في ظلمة الليل: جار ومجرور، و"الظلمة" مضاف إليه مجرور.
البيت الثالث:
أشاركه همومه وأحزانه
وأفرح معه في سعادة الليل
الشرح:
- أشاركه: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أنا".
- همومه وأحزانه: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة.
- وأفرح معه: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أنا".
- في سعادة الليل: جار ومجرور، و"السعادة" مضاف إليه مجرور.
البيت الرابع:
أسير به في دنيا النور
وأعيش معه في سعادة الليل
الشرح:
- أسير به: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أنا".
- في دنيا النور: جار ومجرور، و"دنيا" مضاف إليه مجرور.
- وأعيش معه: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أنا".
- في سعادة الليل: جار ومجرور، و"السعادة" مضاف إليه مجرور.
البيت الخامس:
رفيقي الإنسان في الدرب الطويل
أسير به في ظلمة الليل
الشرح:
- البيت الخامس هو مطلع القصيدة تكرارًا، للتأكيد على أهمية الإنسان في حياة الشاعر.
التحليل الفني:
- القصيدة من بحر البسيط، وهو بحر سهل الوزن والضبط.
- القافية هي هاء، وهي قافية مفتوحة تعطي للقصيدة جرسًا جميلًا.
- القصيدة تتكون من خمسة أبيات، كل بيت يتكون من أربعة أشطر.
- القصيدة تتناول موضوع أهمية الإنسان في حياة الشاعر، حيث يصف الشاعر الإنسان بأنه رفيق دربه في الحياة، ويشاركه همومه وأحزانه، ويفرح معه في سعادته.
الخاتمة:
قصيدة رفيقي الإنسان هي قصيدة جميلة ذات موضوع إنساني عميق، تعبر عن أهمية الإنسان في حياة الإنسان الآخر.