0 تصويتات
بواسطة
اعراب قصيدة حكم خالدة البيت الثاني؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي : اعراب قصيدة حكم خالدة البيت الثاني؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل علي سؤالكم اعراب قصيدة حكم خالدة البيت الثاني؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع tipsfull.com وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

البيت الثاني من قصيدة "حكم خالدة" للشاعر صفي الدين الحلي هو:

من لم يمتط الخطر من دون تردد لا ينال العلا ولا يسمو إلى الرتب

إعراب البيت:

  • من: اسم موصول مبني على السكون في محل رفع فاعل.
  • لم: حرف نفي وجزم وقلب مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
  • يمتطي: فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه السكون، وفاعله ضمير مستتر تقديره هو.
  • الخطر: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
  • من دون: جار ومجرور متعلقان بالفعل "يمتطي".
  • تردد: مفعول فيه ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
  • لا: حرف نفي مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
  • ينال: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
  • العلا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة للتعذر.
  • ولا: الواو حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
  • يسمو: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
  • إلى الرتب: جار ومجرور متعلقان بالفعل "يسمو".

شرح البيت:

يقول الشاعر في هذا البيت: إن من لم يخاطر ولم يبذل الجهد ليصل إلى أهدافه، فلن ينال العلا ولا يرتفع إلى مراتب الشرف.

المعنى العام للبيت:

النجاح لا يأتي مفروشًا على سرير من ذهب، بل يحتاج إلى بذل الجهد وتحمل المشاق والمخاطر. فمن لم يستعد نفسه لهذه التحديات، فلن يصل إلى أهدافه.

البلاغة في البيت:

  • استخدام الأسلوب الشرطي لتأكيد الفكرة: "من لم يمتط الخطر من دون تردد".
  • استخدام الأسلوب النفي والاستثناء لتأكيد الفكرة: "لا ينال العلا ولا يسمو إلى الرتب".
  • استخدام الأسلوب المقارن لتأكيد الفكرة: "لا ينال العلا كالتي نالتها الرتب".

الأهمية التربوية للبيت:

يحث البيت على العمل والمثابرة والاستعداد للمخاطر، لتحقيق النجاح في الحياة.

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...