ذكر في سفر راعوث أربع نساء بشكل رئيسي، وهن:
- راعوث الموآبية: بطلة القصة، وهي امرأة موآبية تزوجت من رجل إسرائيلي يُدعى مالك. بعد وفاة مالك، عادت راعوث مع حماتها نعمي إلى بيت لحم، حيث تزوجت من بوعز، وهو ابن عم مالك.
- نعمي: حماة راعوث، وهي امرأة إسرائيلية تزوجت من رجل موآبي يُدعى إيليميلك. بعد وفاة إيليميلك ومالك، قررت نعمي العودة إلى بيت لحم.
- أوريس: امرأة إسرائيلية تزوجت من بوعز بعد وفاة راعوث.
- مولاه: امرأة إسرائيلية كانت تعمل خادمة لراعوث ونعمي.
بالإضافة إلى هؤلاء النساء، ذكر في السفر عدد من النساء بشكل غير مباشر، مثل أم راعوث، وأم نعمي، وزوجات بوعز السابقات.
فيما يلي شرح موجز لكل امرأة من هؤلاء النساء:
- راعوث الموآبية: هي بطلة القصة، وهي امرأة موآبية تزوجت من رجل إسرائيلي يُدعى مالك. بعد وفاة مالك، عادت راعوث مع حماتها نعمي إلى بيت لحم، حيث تزوجت من بوعز، وهو ابن عم مالك. راعوث هي نموذج للمرأة الصالحة والوفيّة، التي تهتم بعائلتها ومجتمعها.
- نعمي: حماة راعوث، وهي امرأة إسرائيلية تزوجت من رجل موآبي يُدعى إيليميلك. بعد وفاة إيليميلك ومالك، قررت نعمي العودة إلى بيت لحم. نعمي هي نموذج للمرأة الحكيمة والقوية، التي تهتم بعائلتها ومستقبلها.
- أوريس: امرأة إسرائيلية تزوجت من بوعز بعد وفاة راعوث. أوريس هي نموذج للمرأة الصالحة والوفيّة، التي تهتم بعائلتها ومجتمعها.
- مولاه: امرأة إسرائيلية كانت تعمل خادمة لراعوث ونعمي. مولاه هي نموذج للمرأة المساعدة والوفيّة، التي تهتم بعائلتها ومجتمعها.
يُعد سفر راعوث قصة عن الحب والفقد والأمل. كما أنه قصة عن أهمية المرأة في المجتمع، والدور الذي يمكن أن تلعبه في بناء الأسرة والمجتمع.