ختم الشاعر نص دندنة على الخابور بالتعبير عن روعة الخابور، وذلك من خلال وصف جمال الطبيعة الخلابة فيها، وازدهار الحضارة فيها منذ القدم، وأهمية المحافظة على هذه الحضارة.
وفيما يلي اقتراح لخاتمة أخرى للنص:
الخاتمة المقترحة:
وهكذا تبقى الخابور رمزًا للجمال والحضارة، فهي جنة الله على الأرض، وشاهدة على عظمة الإنسان، ويجب علينا أن نحافظ عليها من الاندثار، ونجعلها مصدرًا فخرًا لنا جميعًا.
تتميز هذه الخاتمة بما يلي:
- تحافظ على الأفكار الأساسية للنص، وهي الجمال والحضارة والمحافظة على التراث.
- تنتهي بخاتمة قوية تدعو إلى العمل على المحافظة على الخابور.
وفيما يلي اقتراح آخر:
الخاتمة المقترحة:
يا خابور، يا تاريخنا العريق، يا حضارتنا العظيمة، سنبقى نرددك في دندنتنا، ونحفظك في قلوبنا، ونسعى جاهدين للحفاظ عليك من الاندثار.
تتميز هذه الخاتمة بما يلي:
- تستخدم أسلوب التخاطب مع الخابور، مما يعطي الخاتمة قوة وتأثيرًا.
- تؤكد على أهمية الخابور بالنسبة للشاعر والإنسان العربي.
وأخيرًا، فإن اختيار الخاتمة المناسبة يعتمد على عدة عوامل، منها:
- الأفكار الأساسية للنص.
- الأسلوب الأدبي المستخدم في النص.
- التأثير الذي يريد الشاعر أن يحدثه على القارئ.