ختم الشاعر النص بتعبير عن روعة الخابور، حيث وصفه بأنه "نهر عظيم، ينبع من أعالي جبال كردستان، ويجري في سهل الجزيرة، ويصب في نهر دجلة". كما وصفه بأنه "مصدر للحياة والرزق، يرتوي منه الناس والحيوانات، ويروي بساتين الحمضيات والخضروات".
وفيما يلي اقتراح لخاتمة أخرى للنص:
خاتمة أخرى:
"وخابور يا نهر الحبيب، سأبقى أحبك وأتغزل فيك، حتى آخر يوم في حياتي.
أنت مصدر فخري واعتزازي، أنت رمز لتراثنا وحضارتنا، أنت رمز للحياة والأمل.
سأبقى أحتفظ بذكراك، في قلبي ووجداني، حتى ألتقي بك في الجنان."
التوضيح:
تتميز هذه الخاتمة بأنها أكثر عاطفية وتعبيرية عن الحب والتعلق بالخابور. كما أنها تتضمن إشارة إلى الأمل والمستقبل، حيث يعبر الشاعر عن رغبته في لقاء الخابور مرة أخرى في الجنة.
وفيما يلي بعض الاقتراحات الأخرى لخاتمة النص:
- خاتمة تاريخية: يمكن للخاتمة أن تتناول تاريخ الخابور، ودوره في الحضارات القديمة.
- خاتمة اجتماعية: يمكن للخاتمة أن تتناول أهمية الخابور للمجتمعات التي تعيش على ضفافه.
- خاتمة بيئية: يمكن للخاتمة أن تتناول أهمية الحفاظ على الخابور من التلوث والعوامل الأخرى التي تهدد وجوده.
وفي النهاية، يعتمد اختيار الخاتمة المناسبة على أسلوب الشاعر ورؤيته للموضوع.