ختم الشاعر النص بالتعبير عن روعة الخابوى، وذلك من خلال وصفها بأنها "مهد العشق" و"موطن الغرام" و"مستقر الأحلام". وهذه الخاتمة تعكس مدى إعجاب الشاعر بالخابوى وجمالها الأخاذ.
وفيما يلي اقتراح لخاتمة أخرى للنص:
الخاتمة المقترحة:
وإذا سألتني يا خابوى كيف أصف جمالك؟
فأقول: إنه جمال يفوق الخيال،
جمال يغمر القلب بالسعادة والسرور،
جمال يأسر الروح ويأخذها إلى عالم من الصفاء والنعيم.
التوضيح:
تعكس هذه الخاتمة مدى إعجاب الشاعر بالخابوى، حيث يصف جمالها بأنه يفوق الخيال، وأنّه يغمر القلب بالسعادة والسرور. كما أنّه يشير إلى أنّ جمال الخابوى يأخذه إلى عالم من الصفاء والنعيم.
وهذه الخاتمة تختلف عن الخاتمة الأصلية في أنّها تركز على مشاعر الشاعر تجاه الخابوى، بدلاً من التركيز على وصف جمالها فقط.