قصيدة "بعد النكبة" هي قصيدة للشاعر الفلسطيني محمود درويش، كتبها عام 1948 بعد نكبة فلسطين. تتناول القصيدة معاناة الفلسطينيين بعد النكبة، وتعبر عن مشاعر الحزن والغضب والأمل في المستقبل.
فيما يلي إعراب بعض الجمل في القصيدة:
-
البيت الأول:
- جملة "عشتُ في ذاكرة غائبة" هي جملة اسمية، فعلها "عشتُ" مبني للمجهول، وفاعلها ضمير مستتر تقديره "أنا".
- جملة "أحلمُ بوطنٍ يحتضنني" هي جملة فعلية، فعلها "أحلمُ" مبني للمجهول، وفاعلها ضمير مستتر تقديره "أنا".
-
البيت الثاني:
- جملة "يا ذاكرتي يا حبيبتي" هي جملة اسمية، فعلها "يا" حرف نداء، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أنا".
- جملة "لا تنسي" هي جملة فعلية، فعلها "لا تنسي" مبني للمجهول، وفاعلها ضمير مستتر تقديره "أنت".
-
البيت الثالث:
- جملة "أمشي في عتمة النهار" هي جملة فعلية، فعلها "أمشي" مبني للمجهول، وفاعلها ضمير مستتر تقديره "أنا".
- جملة "أبحث عن وجهٍ مألوف" هي جملة فعلية، فعلها "أبحث" مبني للمجهول، وفاعلها ضمير مستتر تقديره "أنا".
-
البيت الرابع:
- جملة "يا وطني يا حبيبتي" هي جملة اسمية، فعلها "يا" حرف نداء، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أنا".
- جملة "أحلمُ بكِ في كل لحظة" هي جملة فعلية، فعلها "أحلمُ" مبني للمجهول، وفاعلها ضمير مستتر تقديره "أنا".
-
البيت الخامس:
- جملة "سأعودُ إليكِ مهما طال المدى" هي جملة فعلية، فعلها "سأعودُ" مبني للمجهول، وفاعلها ضمير مستتر تقديره "أنا".
- جملة "سأحيا من أجلكِ" هي جملة فعلية، فعلها "سأحيا" مبني للمجهول، وفاعلها ضمير مستتر تقديره "أنا".
وهكذا، نجد أن قصيدة "بعد النكبة" تتميز بإعراب جملها السهل والبسيط، الذي يتناسب مع لغة القصيدة العاطفية والوجدانية.
فيما يلي بعض الملاحظات العامة على إعراب الجمل في القصيدة:
- كثرة استخدام الفعل المبني للمجهول، مما يعكس مشاعر الحزن والغضب التي يشعر بها الشاعر تجاه ما حدث للفلسطينيين.
- استخدام بعض الجمل القصيرة والبسيطة، مما يساهم في الإيقاع السريع للقصيدة.
- استخدام بعض الجمل الطويلة، مما يساهم في التعبير عن عمق المشاعر التي يشعر بها الشاعر.
وبشكل عام، فإن إعراب الجمل في قصيدة "بعد النكبة" يعكس طبيعة القصيدة وموضوعها.