في الجملة "ذي يد إن مدت الدنيا يدا" ، إعراب "الدنيا" هو مفعول به منصوب على الفتح.
- الفاعل: ضمير مستتر تقديره "هو" يعود على "ذي يد".
- الفعل: "مدت" فعل ماضٍ مبني على السكون الظاهر على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "هي".
- المفعول به: "الدنيا" اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
- الجار والمجرور: "إن" حرف شرط جازم، "مدت" فعل ماضٍ مبني على السكون الظاهر على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "هي"، "الدنيا" اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
ومعنى الجملة هو: أي شخص لديه يد قوية، إذا مدت الدنيا يدا إليه، فسوف تُكسر.
التوضيح:
- الدنيا: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، وهو مفعول به منصوب على الفتح، لأن الفعل "مدت" فعل ماضٍ مبني على السكون الظاهر على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "هي".
أمثلة أخرى:
- ضربت الرجل الكرة.
- أكل الطفل التفاحة.
- قرأت الطالبة الكتاب.
في كل هذه الأمثلة، تكون "الكرة" و"التفاحة" و"الكتاب" مفعولا به منصوب على الفتح.