كان علم المتقدم ناقصًا، وليس كاملًا. كان علمًا مبنيًا على الملاحظات والتجارب التي أجراها العلماء في ذلك الوقت، وكانت هذه الملاحظات والتجارب محدودة. كما أن العلماء في ذلك الوقت كانوا يفتقرون إلى الأدوات والتقنيات الحديثة التي تساعدهم على فهم العالم بشكل أفضل.
على سبيل المثال، كان العلماء في ذلك الوقت يعتقدون أن الأرض هي مركز الكون، وأن الشمس والقمر والكواكب تدور حولها. ولكن مع تقدم العلم، تم اكتشاف أن الشمس هي مركز النظام الشمسي، وأن الأرض تدور حولها.
كما كان العلماء في ذلك الوقت يعتقدون أن الأمراض ناتجة عن الأرواح الشريرة أو سوء الأحوال الجوية. ولكن مع تقدم العلم، تم اكتشاف أن الأمراض ناتجة عن مسببات الأمراض، مثل البكتيريا والفيروسات.
لذلك، يمكن القول أن علم المتقدم كان علمًا ناقصًا، ولكنه كان أيضًا علمًا مهمًا، حيث مهد الطريق للعلم الحديث.
فيما يلي بعض الأمثلة المحددة على نقص علم المتقدم:
- كان العلماء في ذلك الوقت يفتقرون إلى فهم أساسي للطبيعة، مثل بنية المادة وقوانين الحركة.
- كان العلماء في ذلك الوقت يفتقرون إلى أدوات القياس الدقيقة، مما أعاق قدرتهم على إجراء تجارب دقيقة.
- كان العلماء في ذلك الوقت يفتقرون إلى تقنيات التحليل الإحصائي، مما أعاق قدرتهم على تفسير البيانات بشكل صحيح.
على الرغم من هذه النقص، فقد حقق علم المتقدم تقدمًا كبيرًا في فهم العالم. وقد ساعد هذا التقدم في تطوير تقنيات جديدة وتحسين حياة الناس.