الإستراتيجية الرئيسية لتوزيع محتوى الفيديو التابع لي هي التركيز على القنوات التي يتواجد عليها جمهوري المستهدف. وهذا يعني أنني سأركز على نشر مقاطع الفيديو الخاصة بي على منصات التواصل الاجتماعي التي يستخدمها جمهوري بشكل أساسي، مثل فيسبوك وإنستغرام وتويتر. كما سأنشر مقاطع الفيديو الخاصة بي على موقعي الإلكتروني، وسأرسلها إلى قائمة بريدي بالبريد الإلكتروني.
سأستخدم أيضًا الترويج المدفوع لزيادة وصول مقاطع الفيديو الخاصة بي إلى جمهوري المستهدف. سأستخدم إعلانات الفيديو على منصات التواصل الاجتماعي، وسأشارك مقاطع الفيديو الخاصة بي مع الناشرين الشركاء.
سأتبع هذه الإستراتيجية الرئيسية لأنني أعتقد أنها ستساعدني على الوصول إلى جمهوري المستهدف بشكل أكثر فعالية وتحقيق أهدافي التسويقية.
فيما يلي بعض النقاط الإضافية التي تدعم هذه الإستراتيجية:
- القنوات الاجتماعية هي المكان الذي يقضي فيه الناس معظم وقتهم عبر الإنترنت. وفقًا لدراسة أجرتها We Are Social، فإن متوسط مستخدم الإنترنت يقضي 2 ساعات و 25 دقيقة يوميًا على وسائل التواصل الاجتماعي.
- يمكن للمحتوى المرئي أن يجذب انتباه المستخدمين ويجعلهم يشاركون أكثر. وفقًا لدراسة أجرتها Cisco، فإن مقاطع الفيديو تحظى بمعدل مشاهدة 90٪ أعلى من المحتوى النصي.
- يمكن للترويج المدفوع أن يساعد في زيادة وصول المحتوى إلى جمهور أوسع. وفقًا لدراسة أجرتها Google، فإن الإعلانات الممولة على YouTube تصل إلى 92٪ من الأشخاص الذين يشاهدون مقاطع الفيديو على المنصة.
بالطبع، سأقوم بإجراء التعديلات اللازمة على هذه الإستراتيجية بناءً على نتائج اختباراتي وتحليلاتي.