وصف الكاتب الزمرة التي جرفتها اضاليل الإستعمار بأنها "زمرة من الأغرار الذين وقعوا في فخ الاستعمار، وصدقوا ادعاءاته الكاذبة عن الحضارة والتقدم، وأصبحوا يروجون لها بين الناس، ويدافعون عنها بكل قوة".
وأوضح الكاتب أن هذه الزمرة كانت تعاني من الجهل والتخلّف، ولم تكن تملك القدرة على التمييز بين الحق والباطل، فكانت سهلة الانقياد وراء ادعاءات الاستعمار.
وقد تمثلت هذه الزمرة في بعض المثقفين والزعماء المحليين، الذين كانوا يستفيدون من الاستعمار، ويحصلون على المناصب والأموال مقابل خدماتهم له.
وذكر الكاتب أن هذه الزمرة كانت لها دور كبير في نشر الثقافة الاستعمارية بين الناس، وساهمت في إضعاف الهوية الوطنية والوعي القومي.
وفيما يلي بعض الأمثلة على وصف الكاتب لهذه الزمرة:
- "كانت هذه الزمرة من الأغرار الذين وقعوا في فخ الاستعمار، وصدقوا ادعاءاته الكاذبة عن الحضارة والتقدم".
- "كانت هذه الزمرة سهلة الانقياد وراء ادعاءات الاستعمار، ولم تكن تملك القدرة على التمييز بين الحق والباطل".
- "كانت هذه الزمرة تستفيد من الاستعمار، وتحصل على المناصب والأموال مقابل خدماتها له".
- "كانت هذه الزمرة لها دور كبير في نشر الثقافة الاستعمارية بين الناس".
وخلاصة القول، فإن الكاتب وصف الزمرة التي جرفتها اضاليل الاستعمار بأنها زمرة من الأغرار الذين وقعوا ضحية الاستعمار، وساهموا في نشر الثقافة الاستعمارية بين الناس.