كان لون بشرة النبي صلى الله عليه وسلم أزهرًا. ووردت صفات أخرى تصف لونه، منها:
أبيض: روى عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم شديد البياض".
أسمر: روى عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه أنه قال: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلاً أسمر".
ولكن الأصح هو أنه كان أزهرًا.
و الأزهر: هو لون بين البياض والصفرة.
ووردت أيضًا صفات أخرى تصف صفاء ونور بشرة النبي صلى الله عليه وسلم، مثل:
يشبه القمر ليلة البدر.
يشبه الفضة.
وجهه كأنّه مصباح.
ملاحظة:
لا يجوز تجسيم النبي صلى الله عليه وسلم، أي تخيل شكله أو صوته أو أي من صفاته الجسدية.
الأهم من معرفة صفات النبي صلى الله عليه وسلم هو اتباعه وسيرته.