المقطع الثاني من قصيدة "حكم خالدة" للشاعر إبراهيم طوقان يتحدث عن أهمية العلم والمعرفة في حياة الإنسان. يبدأ الشاعر بقوله:
العلم زينة الدنيا والدين وعلى العلم تقوم الحياة وإن لم يكن للعلم سلطان فإنه سلطان بلا سلطان
يؤكد الشاعر هنا على أن العلم هو أساس الحياة، وأنّه يزين الدنيا والدين. كما يشير إلى أنّ العلم هو أساس السلطان، وأنّه من دون العلم لا سلطان.
ثم ينتقل الشاعر إلى الحديث عن أهمية العلم في الأخلاق والسلوك، فيقول:
العلم ينمي الأخلاق الكريمة ويقوي العزيمة والهمة ويجعل الإنسان شريفًا كريمًا ويرفعه فوق اللئام
يبين الشاعر هنا أنّ العلم ينمي الأخلاق الكريمة، ويجعل الإنسان شريفًا كريمًا، ويرفعه فوق اللئام.
وفي الختام، يدعو الشاعر الناس إلى طلب العلم، فيقول:
فيا أيها الناس تنافسوا في العلم واطلبوه من أي طريق فإنه سبيل النجاة وسبيل إلى الجنة
يدعو الشاعر هنا الناس إلى التنافس في طلب العلم، وطلبه من أي طريق، فهو سبيل النجاة إلى الجنة.
وفيما يلي توضيح لأهمية العلم والمعرفة في حياة الإنسان:
- العلم يرفع الإنسان ويجعله متميزًا عن غيره.
- العلم يفتح أمام الإنسان آفاقًا جديدة، ويجعله قادرًا على فهم العالم من حوله.
- العلم يساهم في حل المشاكل وتطوير المجتمع.
- العلم يساهم في بناء الحضارات وتقدم الأمم.
ولذلك، فإنّ العلم هو من أهم مقومات الحياة، وهو أساس الرقي والتقدم.