0 تصويتات
بواسطة
تلخيص قصة القنطرة هي الحياة؟ اهلا بكم في موقع ساعدني من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة.

يسعدنا أن نقدم لكم إجابة علي سؤال تلخيص قصة القنطرة هي الحياة؟

في الختام وبعد أن قدمنا إجابة سؤال تلخيص قصة القنطرة هي الحياة؟ نتمنى لكم دوام التميز والنجاح، ونتمنى أن تستمروا في متابعة موقع ساعدني، وأن تستمروا في الحفاظ على طاعة الله والسلام.    

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

قصة "القنطرة هي الحياة" هي قصة قصيرة من تأليف الكاتب التونسي مصطفى الفارسي، وتدور أحداثها في تونس إبان فترة الاستقلال. تتناول القصة حياة مجموعة من الأشخاص البسطاء من مختلف الطبقات الاجتماعية، وتسلط الضوء على معاناتهم اليومية وصراعاتهم مع الحياة.

تبدأ القصة بوصف القنطرة التي تربط بين ضفتي نهر، وترمز هذه القنطرة إلى الحياة نفسها، فهي وسيلة للعبور من مرحلة إلى أخرى، ومن ظلمات الماضي إلى نور المستقبل.

تضم القصة العديد من الشخصيات، من بينها:

  • المتسول مبروك: وهو رجل فقير مسن، يقضي معظم وقته في التسول على القنطرة. يرمز مبروك إلى معاناة الفقراء واستغلالهم.
  • الحارس: وهو رجل قوي وجبروت، يستغل مبروك ويعامله بقسوة. يرمز الحارس إلى الظلم والاستغلال.
  • الفتاة هند: وهي فتاة فقيرة، تعيش مع والدتها في منزل متواضع على ضفة النهر. ترمز هند إلى الأمل والتفاؤل.

تنتهي القصة بمشهد رمزي، حيث يقف مبروك على القنطرة وينظر إلى الضفة الأخرى، متأملاً في المستقبل. يرمز هذا المشهد إلى الأمل في حياة أفضل للناس.

تتميز قصة "القنطرة هي الحياة" بأسلوبها البسيط والمباشر، وبقدرتها على استحضار صورة واقعية للحياة في تونس إبان فترة الاستقلال. كما تتميز القصة بطرحها للعديد من القضايا الاجتماعية والإنسانية، مثل الفقر والظلم والاستغلال.

فيما يلي بعض الأفكار الرئيسية التي تتناولها القصة:

  • الحياة صراع دائم بين الخير والشر، والحق والباطل، والعدل والظلم.
  • الإنسان هو بطل حياته، وهو المسؤول عن مصيره.
  • الأمل والتفاؤل هما المحركان الأساسيان للحياة.

تعتبر قصة "القنطرة هي الحياة" من أشهر القصص التونسية، وقد ترجمت إلى العديد من اللغات.

أسئلة مشابهة

0 تصويتات
1 إجابة
سُئل مارس 10، 2022 بواسطة مجهول
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...