صيغة المبالغة لفعل وهب هي وهّاب، على وزن فعال، وهي تدل على كثرة العطاء واستمراره. و الوهاب هو اسم من أسماء الله الحسنى، ومعناه: المُتفضِّل بالعطاء بلا عوض، والمانح الفضل بلا غَرَض، والمُعطي الحاجة بغير سؤال.
ومثال على استخدام صيغة المبالغة لفعل وهب:
- الله الوهاب، أي: الله الذي يعطي بكثرة واستمرار.
- هو رجل وهّاب، أي: هو رجل يعطي بكثرة وسخاء.
وهناك صيغة أخرى لمبالغة فعل وهب، وهي وهيب، على وزن فعول، ولكنها أقل شيوعًا من صيغة وهّاب. ومثال على استخدامها:
- هو رجل وهب، أي: هو رجل يعطي بكثرة وسخاء.
وخلاصة القول، فإن صيغة المبالغة لفعل وهب هي وهّاب، وهي تدل على كثرة العطاء واستمراره.