0 تصويتات
بواسطة
تقديم مادي لقصة تفاح المجانين؟ اهلا بكم في موقع ساعدني البوابه الالكترونيه للحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة.

يسعدنا أن نقدم لكم إجابة علي سؤال تقديم مادي لقصة تفاح المجانين؟

في الختام وبعد أن قدمنا إجابة سؤال تقديم مادي لقصة تفاح المجانين؟ نتمنى لكم دوام التميز والنجاح، ونتمنى أن تستمروا في متابعة موقع ساعدني، وأن تستمروا في الحفاظ على طاعة الله والسلام.    
تطبيق منصة تعلم

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

تقديم مادي لقصة تفاح المجانين

قصة تفاح المجانين هي قصة قصيرة للكاتب الفلسطيني الراحل غسان كنفاني، وقد نشرت لأول مرة عام 1966. تدور أحداث القصة في قرية فلسطينية صغيرة، وتتناول موضوع الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية.

الإطار الزماني والمكاني

تقع أحداث القصة في قرية فلسطينية صغيرة، في فترة الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية. لا يذكر الكاتب تاريخًا محددًا للأحداث، ولكنه يشير إلى أنها حدثت في فترة قريبة من وقت نشر القصة، أي في الستينيات من القرن الماضي.

الشخصيات

الشخصيات الرئيسية في القصة هي:

  • سعيد: بطل القصة، وهو شاب فلسطيني في العشرينات من عمره.
  • أم سعيد: والدة سعيد، وهي امرأة فلسطينية بسيطة وقوية.
  • جار سعيد: رجل فلسطيني مسن، يروي لسعيد قصة تفاح المجانين.

الحبككة

تبدأ القصة بوصول سعيد إلى قريته بعد غياب طويل. يجد قريته وقد تغيرت كثيرًا، فقد دمرها الاحتلال الإسرائيلي. يلتقي سعيد بجارته أم سعيد، التي تخبره عن قصة تفاح المجانين.

تحكي أم سعيد لسعيد أن في زمن بعيد، كانت هناك شجرة تفاح كبيرة في وسط القرية. كانت هذه الشجرة موطنًا للعديد من الطيور والحيوانات، وكانت مصدرًا للرزق للقرية بأكملها.

في يوم من الأيام، جاء جنود الاحتلال الإسرائيلي إلى القرية، وقطعوا شجرة التفاح. حزن أهل القرية كثيرًا، ولكنهم لم يتمكنوا من فعل شيء.

ينتهي سعيد بزيارة شجرة التفاح المقطوعة، ويجلس تحتها. يفكر في قصة أم سعيد، ويشعر بالحزن والغضب على الاحتلال الإسرائيلي.

الرمزية

ترمز شجرة التفاح في القصة إلى الوطن الفلسطيني. قطع الجنود الإسرائيليون الشجرة، مما يرمز إلى الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية.

يمكن أيضًا أن ترمز شجرة التفاح إلى الأمل. على الرغم من أن الجنود الإسرائيليين قطعوا الشجرة، إلا أن أهل القرية لا يزالون يتذكرونها ويحتفظون بذكراها.

القيمة الفنية

تعد قصة تفاح المجانين من أشهر قصص غسان كنفاني. تتميز القصة بأسلوبها البسيط والمباشر، وبقدرتها على التعبير عن مشاعر الحزن والغضب تجاه الاحتلال الإسرائيلي.

التقديم المادي

يمكن تقديم قصة تفاح المجانين بعدة طرق مادية، منها:

  • مسرحية: يمكن تحويل القصة إلى مسرحية، وتمثيلها على خشبة المسرح.
  • فيلم: يمكن تحويل القصة إلى فيلم، وعرضها على الشاشة.
  • رسوم متحركة: يمكن تحويل القصة إلى رسوم متحركة، وعرضها على التلفزيون أو الإنترنت.

يمكن أيضًا تقديم القصة من خلال وسائل أخرى، مثل:

  • قصص مصورة: يمكن تحويل القصة إلى قصص مصورة، ونشرها في المجلات أو الصحف.
  • أغاني: يمكن تحويل القصة إلى أغاني، وتسجيلها ونشرها.
  • أعمال فنية: يمكن تحويل القصة إلى أعمال فنية، مثل اللوحات أو الرسومات أو النحت.

يعتمد اختيار طريقة التقديم المادي على الهدف من تقديم القصة. إذا كان الهدف هو تقديم القصة إلى جمهور كبير، فيمكن تحويلها إلى فيلم أو مسرحية أو رسوم متحركة. أما إذا كان الهدف هو تقديم القصة إلى جمهور أصغر، فيمكن تحويلها إلى قصص مصورة أو أغاني أو أعمال فنية.

مثال على تقديم مادي لقصة تفاح المجانين

فيما يلي مثال على تقديم مادي لقصة تفاح المجانين من خلال فيلم قصير:

يبدأ الفيلم بعرض لقطات من قرية فلسطينية صغيرة، تبدو هادئة وجميلة. ثم يظهر سعيد وهو يعود إلى قريته بعد غياب طويل.

يلتقي سعيد بجارته أم سعيد، التي تخبره عن قصة تفاح المجانين. تروي أم سعيد القصة بصوت حزين، وتنظر إلى شجرة التفاح المقطوعة التي تقف في وسط القرية.

في نهاية الفيلم، يظهر سعيد وهو يجلس تحت شجرة التفاح المقطوعة. ينظر إلى الشجرة بحزن، ولكنه يشعر أيضًا بالأمل.

يمكن استخدام هذا الفيلم لتعريف الجمهور بقصة تفاح المجانين، ونقل مشاعر الحزن والغضب تجاه الاحتلال الإسرائيلي.

أسئلة مشابهة

0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
سُئل ديسمبر 30، 2021 بواسطة سلمى
0 تصويتات
1 إجابة
سُئل نوفمبر 1، 2021 بواسطة طفل في الظلام
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...