قُمْ للمعلّمِ وَفِّهِ التَبجيلا
المعنى الحرفي لهذه الجملة هو:
- قُمْ: أي انهض وبادر.
- لِلمعلّمِ: أي للأستاذ أو المعلم.
- وَفِّهِ: أي أعطِهِ.
- التَبجيلا: أي التعظيم والاحترام.
ومعنى هذه الجملة بشكل عام هو:
أكرم المعلم وأظهر له الاحترام والتقدير لما يقوم به من دور عظيم في بناء الأجيال وإعدادهم للمستقبل.
فالمعلم هو الشخص الذي يُقدم العلم والمعرفة للطلاب، وهو الذي يُساعدهم على التعلم والنمو والتطور. ولذلك فإن المعلم يستحق منا كل التقدير والاحترام.
وهذه الجملة هي بيت من قصيدة للشاعر المصري أحمد شوقي، وهي قصيدة مشهورة جداً في العالم العربي، وقد نظمها الشاعر تكريماً للمعلم ودوره في المجتمع.
وفيما يلي بعض الأدلة التي تؤكد أهمية المعلم ودوره في المجتمع:
- المعلم هو الذي يُساهم في بناء الحضارات وتقدم الأمم.
- المعلم هو الذي يُساعد الطلاب على تحقيق أحلامهم وطموحاتهم.
- المعلم هو الذي يُساهم في نشر العلم والمعرفة والوعي بين الناس.
ولذلك فإننا نُكرّم المعلمين في يوم المعلم العالمي، والذي يُصادف الخامس من أكتوبر من كل عام. وفي هذا اليوم نُعبر لهم عن تقديرنا واحترامنا لما يقومون به من دور عظيم.