0 تصويتات
بواسطة
بنا لابك الشكوى فليس بضائر اذا صح نصل السيف مالقى الغمد؟ اهلا بكم في موقع ساعدني البوابه الالكترونيه للحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة.

يسعدنا أن نقدم لكم إجابة علي سؤال بنا لابك الشكوى فليس بضائر اذا صح نصل السيف مالقى الغمد؟

في الختام وبعد أن قدمنا إجابة سؤال بنا لابك الشكوى فليس بضائر اذا صح نصل السيف مالقى الغمد؟ نتمنى لكم دوام التميز والنجاح، ونتمنى أن تستمروا في متابعة موقع ساعدني، وأن تستمروا في الحفاظ على طاعة الله والسلام.    

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
هذا البيت من الشعر لشاعر عربي مجهول، وهو يتحدث عن أهمية الثقة بالنفس والاعتماد على الذات. يقول الشاعر في هذا البيت: "بنا لابك الشكوى فليس بضائر" أي: لا تبك على نفسك ولا تشكو من مصائبك، فليس ذلك ضارًا بك. "إذا صح نصل السيف مالقى الغمد" أي: إذا كان السيف حادًا، فسوف يقطع أي شيء يقابله، ولن يعود إلى الغمد.

وبالتالي، فإن معنى البيت هو أن الإنسان إذا كان قويًا وواثقًا من نفسه، فإنه لن يتأثر بأي مصائب أو مشاكل تواجهه. وسيكون قادرًا على التغلب عليها والمضي قدمًا.

وهذا المعنى متفق مع ما جاء في القرآن الكريم، حيث يقول الله تعالى: "فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا" (الشرح: 5-6). أي: أن كل عسر يليه يسر، وأن الإنسان إذا واجه صعوبة، فعليه أن يصبر ويتحمل، فسوف يأتيه الفرج قريبًا.

وهذا المعنى أيضًا متفق مع ما جاء في الحديث النبوي الشريف، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الأمثل فالأمثل، يبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان دينه صلبًا، اشتد بلاؤه، وإن كان دينه رقيقًا، خف بلاؤه، فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وليس عليه خطيئة" (رواه الترمذي). أي: أن الله تعالى يبتلي عباده بما يتناسب مع قوتهم وإيمانهم، فكلما كان الإيمان أقوى، كان البلاء أشد. ولكن الله تعالى لا يبتلى عبده إلا ليرفع درجاته ويزيده قربًا منه.

أسئلة مشابهة

0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
2 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
سُئل أغسطس 16، 2022 بواسطة مجهول
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...