اعراب جمله بعث محمد الرسول داعيا:
- بعث: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف المحذوفة للضرورة الشعرية.
- محمد: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
- الرسول: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
- داعيا: حال منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه مفرد منصوب.
التوضيح:
- بعث: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف المحذوفة للضرورة الشعرية، لأن الفاعل فيه هو محمد، وهو مضاف، والإضافة تمنع الفتح الظاهر.
- محمد: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، وهو مضاف، والإضافة تمنع الفتح الظاهر.
- الرسول: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، وهو مضاف، والإضافة لا تمنع الفتح الظاهر.
- داعيا: حال منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه مفرد منصوب، وحال منصوب لبيان صفة المفعول به، أي أن محمد بعث الرسول داعيا إلى الإسلام.
مثال توضيحي:
- بعث محمد الرسول داعيا إلى الإسلام.
في هذا المثال، يكون الفاعل هو محمد، والمفعول به هو الرسول، والحال هو داعيا إلى الإسلام. والمعنى أن محمد بعث الرسول ليدعو الناس إلى الإسلام.
ملاحظات:
في هذا المثال، يكون الفاعل هو محمد، والمفعول به هو الرسول، والحال هو جملة "داعيا إلى الإسلام وداعيا إلى العدل". والمعنى أن محمد بعث الرسول ليدعو الناس إلى الإسلام والعدل.
في هذا المثال، يكون الفاعل هو محمد، والمفعول به هو الرسول، والحال هو شبه جملة "داعيا في كل مكان". والمعنى أن محمد بعث الرسول ليدعو الناس إلى الإسلام في كل مكان.