0 تصويتات
بواسطة
اعراب جاء الإسلام ليجمع القلب إلى القلب ،ويضم الصف إلى صف ،مستهدفا إقامة كيان موحد، ونافيا عوامل الفرقة والضعف، وأسباب الفشل و الهزيمة؟ ، اهلا بكم في موقع ساعدني البوابة الإلكترونية للحصول على المساعدة في إيجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة.

يسعدنا أن نقدم لكم إجابة سؤال اعراب جاء الإسلام ليجمع القلب إلى القلب ،ويضم الصف إلى صف ،مستهدفا إقامة كيان موحد، ونافيا عوامل الفرقة والضعف، وأسباب الفشل و الهزيمة؟ من خلال مشاركات الخبراء والأعضاء في الأسفل ونتمنى لكم دوام التميز والنجاح، ونتمنى أن تستمروا في متابعة موقع ساعدني، وأن تستمروا في الحفاظ على طاعة الله والسلام.   
   

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

جاء الإسلام ليجمع القلب إلى القلب، وضم الصف إلى صف، مستهدفا إقامة كيان موحد، ونافيا عوامل الفرقة والضعف، وأسباب الفشل والهزيمة

جاء: فعل ماض مبني على الفتح. الإسلام: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة. ليجمع: اللام حرف جر، والجمع فعل مضارع منصوب بأن مضمرة بعد لام التعليل، وعلامة نصبه الفتحة. القلب: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة. إلى القلب: جار ومجرور متعلقان بـ "يجمع". وضم: الواو حرف عطف، وضم فعل مضارع منصوب بأن مضمرة بعد لام التعليل، وعلامة نصبه الفتحة. الصف: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة. إلى صف: جار ومجرور متعلقان بـ "ضم". مستهدفا: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة. إقامة: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة. كيان: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة. موحد: صفة مجرورة وعلامة جرها الكسرة. ونافيا: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة. عوامل: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة. الفرقة: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة. والضعف: معطوف على "الفرقة" مجرور وعلامة جره الكسرة. أسباب: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة. الفشل: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة. والهزيمة: معطوف على "الفشل" مجرور وعلامة جره الكسرة.

التوضيح

  • جاء: فعل ماض مبني على الفتح، يدل على حدوث الشيء في زمن معين، وفاعله ضمير مستتر تقديره "هو".
  • الإسلام: اسم علم مبني على الفتح، يدل على دين الله تعالى الذي أنزله على محمد صلى الله عليه وسلم.
  • ليجمع: فعل مضارع منصوب بأن مضمرة بعد لام التعليل، والفاعل ضمير مستتر تقديره "هو".
  • القلب: اسم منصوب على المفعولية به، وعلامة نصبه الفتحة.
  • إلى القلب: جار ومجرور متعلقان بالفعل "يجمع".
  • وضم: فعل مضارع منصوب بأن مضمرة بعد لام التعليل، والفاعل ضمير مستتر تقديره "هو".
  • الصف: اسم منصوب على المفعولية به، وعلامة نصبه الفتحة.
  • إلى صف: جار ومجرور متعلقان بالفعل "ضم".
  • مستهدفا: حال منصوب، ويدل على أن الإسلام قصد تحقيق هذه الأهداف.
  • إقامة: مفعول به منصوب، ويدل على الهدف الذي سعى الإسلام لتحقيقه.
  • كيان: مضاف إليه مجرور، ويدل على نوع الكيان الذي أراد الإسلام إقامةه.
  • موحد: صفة مجرورة، وتدل على أن هذا الكيان سيكون موحداً.
  • ونافيا: حال منصوب، ويدل على أن الإسلام سعى إلى نبذ ونفي هذه الأمور.
  • عوامل: مفعول به منصوب، ويدل على الأمور التي أراد الإسلام نبذها.
  • الفرقة: مضاف إليه مجرور، ويدل على نوع العوامل التي أراد الإسلام نبذها.
  • والضعف: معطوف على "الفرقة"، ويدل على نوع آخر من العوامل التي أراد الإسلام نبذها.
  • أسباب: مفعول به منصوب، ويدل على الأمور التي أراد الإسلام نبذها.
  • الفشل: مضاف إليه مجرور، ويدل على نوع الأسباب التي أراد الإسلام نبذها.
  • والهزيمة: معطوف على "الفشل"، ويدل على نوع آخر من الأسباب التي أراد الإسلام نبذها.

المعنى

يقول هذا الكلام أن الإسلام جاء ليجمع المسلمين على قلب واحد، ويضم صفوفهم صفاً واحداً، مستهدفاً إقامة كيان موحد بينهم، ونافياً عوامل الفرقة والضعف، وأسباب الفشل والهزيمة.

ومعنى ذلك أن الإسلام جاء ليحقق الوحدة والتماسك بين المسلمين، ويقوي صفوفهم، ويوحدهم في هدف واحد، ويمنع بينهم أسباب الفرقة والضعف، التي تؤدي إلى الفشل والهزيمة.

أسئلة مشابهة

0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
سُئل أغسطس 7، 2021 بواسطة مجـهول
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...