0 تصويتات
بواسطة
ماهي افكار النص شوبنهاور منار الفلسفة جدع مشترك علمي ص 38؟ ، اهلا بكم في موقع ساعدني البوبة الإلكترونية للحصول على المساعدة في إيجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة.

يسعدنا أن نقدم لكم إجابة سؤال ماهي افكار النص شوبنهاور منار الفلسفة جدع مشترك علمي ص 38؟ من خلال مشاركات الخبراء والأعضاء في الأسفل ونتمنى لكم دوام التميز والنجاح.   
   
بواسطة
ماهيا اساليب حجاجية مستخدمه في هذا النص
تطبيق منصة تعلم

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

في نصه "الدهشة الفلسفية"، يحاول الفيلسوف الألماني آرثر شوبنهاور تقديم إجابة عن سؤال "لماذا نتفلسف؟". يرى شوبنهاور أن التفلسف يبدأ من الدهشة، وهي حالة من الشعور بالغرابة أو الاستغراب أمام أمر ما. عندما نشعر بالدهشة، فإننا نواجه أمرًا لا يمكن تفسيره بسهولة، أو أمرًا يتجاوز تجربتنا المعتادة. هذه الدهشة هي التي تدفعنا إلى التفكير والتأمل في هذا الأمر، والبحث عن تفسير له.

يميز شوبنهاور بين نوعين من الدهشة: الدهشة العادية والدهشة الفلسفية. الدهشة العادية هي حالة قصيرة الأمد، تزول بزوال السبب الذي أثارتها. أما الدهشة الفلسفية فهي حالة أعمق، تستمر لفترة أطول، وتدفعنا إلى التفكير والتأمل بشكل أكثر عمقًا.

يرى شوبنهاور أن الدهشة الفلسفية هي الدافع الأساسي للتفلسف. وهي دافع قوي لأنه يجعلنا ندرك حدود معرفتنا وفهمنا للعالم. عندما نشعر بالدهشة، فإننا ندرك أن هناك أشياء لا نعرفها، أو أشياء لا نفهمها. هذه الاكتشافات تدفعنا إلى البحث عن معرفة جديدة، وفهم أعمق للعالم.

ويخلص شوبنهاور إلى أن التفلسف هو رحلة بحث لا تنتهي. إنه سعي دائم للمعرفة والفهم، سعي لا ينتهي إلا بالموت.

أفكار النص شوبنهاور منار الفلسفة جدع مشترك علمي ص 38

  • الدهشة هي الدافع الأساسي للتفلسف.
  • الدهشة الفلسفية هي حالة أعمق من الدهشة العادية، تدفعنا إلى التفكير والتأمل بشكل أكثر عمقًا.
  • الدهشة الفلسفية تجعلنا ندرك حدود معرفتنا وفهمنا للعالم.
  • التفلسف هو رحلة بحث لا تنتهي.

التوضيح

يقدم شوبنهاور في نصه هذا تعريفًا للتفلسف، وتحديدًا لدافعه الأساسي. يرى شوبنهاور أن التفلسف يبدأ من الدهشة، وهي حالة من الشعور بالغرابة أو الاستغراب أمام أمر ما. عندما نشعر بالدهشة، فإننا نواجه أمرًا لا يمكن تفسيره بسهولة، أو أمرًا يتجاوز تجربتنا المعتادة. هذه الدهشة هي التي تدفعنا إلى التفكير والتأمل في هذا الأمر، والبحث عن تفسير له.

يميز شوبنهاور بين نوعين من الدهشة: الدهشة العادية والدهشة الفلسفية. الدهشة العادية هي حالة قصيرة الأمد، تزول بزوال السبب الذي أثارتها. أما الدهشة الفلسفية فهي حالة أعمق، تستمر لفترة أطول، وتدفعنا إلى التفكير والتأمل بشكل أكثر عمقًا.

يرى شوبنهاور أن الدهشة الفلسفية هي الدافع الأساسي للتفلسف. وهي دافع قوي لأنه يجعلنا ندرك حدود معرفتنا وفهمنا للعالم. عندما نشعر بالدهشة، فإننا ندرك أن هناك أشياء لا نعرفها، أو أشياء لا نفهمها. هذه الاكتشافات تدفعنا إلى البحث عن معرفة جديدة، وفهم أعمق للعالم.

ويخلص شوبنهاور إلى أن التفلسف هو رحلة بحث لا تنتهي. إنه سعي دائم للمعرفة والفهم، سعي لا ينتهي إلا بالموت.

مثال توضيحي

عندما نرى غروب الشمس لأول مرة، فإننا نشعر بالدهشة. هذه الدهشة هي التي تدفعنا إلى التفكير في أصل الشمس وغروبها. نبدأ في البحث عن تفسيرات علمية وفلسفية لهذا الأمر. هذه الدهشة هي التي تدفعنا إلى التفلسف.

ملاحظة

يرى بعض الفلاسفة أن هناك دوافع أخرى للتفلسف، مثل الرغبة في السعادة أو الحرية. ومع ذلك، فإن شوبنهاور يعتقد أن الدهشة هي الدافع الأساسي للتفلسف.

أسئلة مشابهة

0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
3 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...