0 تصويتات
بواسطة
سؤال افكار الفرعيه قصيده دمشق الصف العاشر؟
تطبيق منصة تعلم

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

تدور أفكار قصيدة "دمشق" للشاعر السوري محمد البزم حول مدح المدينة ووصف طبيعتها وتاريخها ومكانتها الحضارية.

الفرعية الأولى:

في هذه الفرعية، يستهل الشاعر قصيدته بوصف جمال المدينة وطبيعتها الخلابة، فيقول:

يا دمشق يا مدينة السلام يا قبلة النور ودار الكرام يا درة الشرق وتاج الشام يا رمز العزة وعنوان الفخار

ويصف الشاعر المدينة بأنها مدينة السلام التي تجمع الناس من مختلف الأديان والثقافات، وأنها قبلة النور ودار الكرام، وأنها درة الشرق وتاج الشام، وأنها رمز العزة وعنوان الفخار.

الفرعية الثانية:

في هذه الفرعية، يتحدث الشاعر عن تاريخ المدينة العريق، فيقول:

يا دمشق يا مدينة التاريخ يا مهد الحضارات وقبلة العلماء يا حاضنة الأنبياء والصالحين يا موطن الفنون والثقافات

ويصف الشاعر المدينة بأنها مدينة التاريخ التي شهدت العديد من الحضارات، وأنها مهد الحضارات وقبلة العلماء، وأنها حاضنة الأنبياء والصالحين، وأنها موطن الفنون والثقافات.

الفرعية الثالثة:

في هذه الفرعية، يتحدث الشاعر عن مقاومة المدينة للأعداء، فيقول:

يا دمشق يا مدينة الصمود يا من قهرتي الجيوش الجرار يا من هزمت المستعمرين يا من صمدت أمام المحن والشدائد

ويصف الشاعر المدينة بأنها مدينة الصمود التي قاومت الجيوش الجرار، وأنها هزمت المستعمرين، وأنها صمدت أمام المحن والشدائد.

الفرعية الرابعة:

في هذه الفرعية، يتحدث الشاعر عن كرم أهل المدينة، فيقول:

يا دمشق يا مدينة الكرم يا من عرفت بالضيافة والجود يا من احتضنت الضيوف والغرباء يا من كرمت الفقراء والمساكين

ويصف الشاعر المدينة بأنها مدينة الكرم التي عرفت بالضيافة والجود، وأنها احتضنت الضيوف والغرباء، وأنها كرمت الفقراء والمساكين.

الفرعية الخامسة:

في هذه الفرعية، يتحدث الشاعر عن جمال المدينة، فيقول:

يا دمشق يا مدينة الجمال يا من عرفت بالحسن والرونق يا من زينتها الطبيعة الخلابة يا من سحرتها الحضارة العريقة

ويصف الشاعر المدينة بأنها مدينة الجمال التي عرفت بالحسن والرونق، وأنها زينتها الطبيعة الخلابة، وأنها سحرتها الحضارة العريقة.

الفرعية السادسة:

في هذه الفرعية، يتحدث الشاعر عن دمشق بأنها عطاء من الله، فيقول:

يا دمشق يا عطية من الله يا من أنعم الله عليك بالخير والجمال يا من بارك الله فيك وفي شعبك يا من اختارك الله لتكوني عاصمة للحضارة

ويصف الشاعر المدينة بأنها عطية من الله التي أنعم الله عليها بالخير والجمال، وأنها مباركة من الله في شعبها، وأنها عاصمة للحضارة.

الخاتمة:

في الخاتمة، يختم الشاعر قصيدته بالتأكيد على مكانة المدينة ومكانتها في قلبه، فيقول:

دمشق يا مدينة الأحلام دمشق يا روحي وحياتي دمشق يا غرامي وعشقي دمشق يا حبي الأبدي

ويؤكد الشاعر على أن المدينة هي مدينة الأحلام التي تسكن قلبه، وأنها روحه وحياته، وأنها غرامه وعشقه، وأنها حبه الأبدي.

التوضيح:

تتميز هذه القصيدة بأسلوبها السهل الممتنع، ولغتها الفصيحة، وتعبيرها الصادق عن حب الشاعر لمدينة دمشق. كما تتميز القصيدة بوحدة الموضوع والفكرة، حيث تدور جميع أبياتها حول مدح المدينة ووصف طبيعتها وتاريخها ومكانتها الحضارية.

وتعد هذه القصيدة من القصائد الجميلة التي تعبر عن حب الوطن والانتماء إليه.

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...