البيت الأول
-
يامن رأى البركة الحسناء رؤيتها
-
رأى: فعل ماضي مبني على الفتح المقدر على الألف للتعذر، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره "هو".
-
البركة: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
-
الحسناء: صفة مرفوعة وعلامة رفعها الضمة الظاهرة على آخرها.
البيت الثاني
-
والانسات إذا لاحت مغانيها
-
والانسات: الواو حرف عطف، "الانسات" اسم معطوف على "البركة" مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
-
إذا: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
-
لاحت: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف للتعذر، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره "هن".
-
مغانيها: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
البيت الثالث
-
رونق الشمس يضاحكها
-
رونق: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
-
الشمس: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
-
يضاحكها: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره "هو"، والهاء ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به.
البيت الرابع
-
والطير في أغصانها تغني
-
والطير: الواو حرف عطف، "الطير" اسم معطوف على "رونق" مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
-
في أغصانها: جار ومجرور متعلقان بـ "تغني".
-
تغني: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره "هي".
التوضيح
- القصيدة من البحر البسيط، وعدد أبياتها أربعة أبيات.
- البيت الأول يصف البركة الحسناء، وكيف تبدو في رونقها عندما تشرق عليها الشمس.
- البيت الثاني يصف الأنسات اللواتي يجلسن على ضفاف البركة، وكيف يبدون في جمالهن عندما تشرق عليهن الشمس.
- البيت الثالث يصف رونق الشمس الذي يضاحك البركة، وكيف يبدو هذا المنظر في جماله.
- البيت الرابع يصف الطيور التي تغني في أغصان الأشجار حول البركة، وكيف يبدو هذا المنظر في جماله.
وفيما يلي بعض الملاحظات الأسلوبية في القصيدة:
- استخدام المحسنات البديعية، مثل التشبيه والاستعارة.
- استخدام الصور الشعرية، مثل صورة البركة الحسناء، وصورة الأنسات اللواتي يجلسن على ضفافها، وصورة رونق الشمس الذي يضاحكها، وصورة الطيور التي تغني في أغصان الأشجار حولها.
- استخدام الألفاظ الجميلة والمعاني الجزيلة.
ولعل هذه القصيدة تعد من أشهر قصائد المتوكل، وقد قيل فيها كثير من الإطراء والثناء.