0 تصويتات
بواسطة
سؤال حول المقطع الثالث إلى حوار بين الملك والشاعر؟
تطبيق منصة تعلم

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

المقطع الثالث من قصيدة "الملك والشاعر"

في هذا المقطع، يخاطب الشاعر الملك قائلاً:

"أدركتَ أن ظلمك لا يُطاق، وأنك لستَ سوى بشر، وأنك ستُحاسب على أعمالك يوم القيامة."

في هذه الكلمات، يُخبر الشاعر الملك أن ظلمه قد بلغ أقصاه، وأن الناس لم يعدوا يحتملون ذلك. كما يُذكّره بأنه بشر، وأن عليه أن يحاسب على أعماله يوم القيامة.

الحوار بين الملك والشاعر

في حوار بين الملك والشاعر، يمكن أن يكون هذا المقطع على النحو التالي:

الملك: ما هذا الذي تقوله أيها الشاعر؟ أنا ملك البلاد، ولا يحق لأحد أن يتحدّى سلطتي.

الشاعر: أعلم أنك ملك البلاد، ولكنك لستَ إلهاً. أنت بشر، ويجب عليك أن تحاسب على أعمالك يوم القيامة.

الملك: أنا لا أخشى يوم القيامة. أنا ملك عادل، وأحكم البلاد وفقًا للشريعة الإسلامية.

الشاعر: كلامك صحيح، ولكن ظلمك قد بلغ أقصاه. الناس لم يعدوا يحتملون ذلك.

الملك: أنا آسف إذا كنت قد أسأت إلى أحد. ولكنني أفعل ما أعتقد أنه صحيح.

الشاعر: أنا أفهم ذلك، ولكن عليك أن تفكر في العواقب. إذا استمريت في ظلمك، فسوف تفقد شعبك، وستُحاسب على أعمالك يوم القيامة.

الملك: سأفكر في كلامك.

في نهاية الحوار، يفكر الملك في كلام الشاعر، ويقرر أن يتراجع عن ظلمه.

التوضيح

في هذا الحوار، يُظهر الشاعر شجاعته في مواجهة الملك، ويُذكّره بمسؤوليته أمام الله. كما يُظهر الملك أنه شخص متسامح، ويُفكر في كلام الآخرين.

هذا الحوار يُعدّ مثالًا على أهمية الحوار بين الناس، مهما اختلفت مواقفهم. فالحوار هو السبيل الوحيد للتوصل إلى حلٍّ عادلٍ للمشكلات.

أسئلة مشابهة

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...