الإطار المكاني لقصة فرعون الصغير هو مصر القديمة، وتحديداً مدينة طيبة، عاصمة مصر القديمة. تبدأ القصة بوصول العائلة المالكة إلى طيبة، حيث يولد الطفل الذي سيصبح فرعونًا. تستمر القصة في طيبة، حيث يكبر الطفل ويتعلم كيف يكون ملكًا. في النهاية، يصبح الطفل فرعونًا، ويحكم مصر بحكمة وعدل.
توضح القصة أن مصر القديمة كانت حضارة متقدمة، وكانت طيبة مركزًا للثقافة والفنون والعلوم. تتميز القصة أيضًا بشخصياتها القوية، مثل فرعون الصغير، ووالدته، وأميرة طيبة.
فيما يلي بعض التفاصيل المحددة حول الإطار المكاني لقصة فرعون الصغير:
- تقع مدينة طيبة على الضفة الغربية لنهر النيل، في جنوب مصر.
- كانت مدينة طيبة عاصمة مصر القديمة لمدة 1500 عام، من القرن الثامن عشر قبل الميلاد إلى القرن الرابع قبل الميلاد.
- كانت مدينة طيبة مركزًا للثقافة والفنون والعلوم في مصر القديمة.
- كانت مدينة طيبة موطنًا لقصر فرعون، والمعابد، والآثار الأخرى.
في قصة فرعون الصغير، تلعب مدينة طيبة دورًا مهمًا في تطور الطفل. في طيبة، يتعلم الطفل عن الثقافة المصرية القديمة، ويصبح على دراية بمسؤولياته كفرعون.