0 تصويتات
بواسطة
الاطار المكاني و الزماني لقصة رماد الاجيال؟ ، اهلا بكم في موقع ساعدني البوبة الإلكترونية للحصول على المساعدة في إيجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة.

يسعدنا أن نقدم لكم إجابة سؤال الاطار المكاني و الزماني لقصة رماد الاجيال؟ من خلال مشاركات الخبراء والأعضاء في الأسفل ونتمنى لكم دوام التميز والنجاح.   
   
تطبيق منصة تعلم

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

تدور أحداث قصة رماد الأجيال في قرية صغيرة تسمى "قرية المروج" في بلاد فارس القديمة. وتقع القرية في منطقة جبلية خضراء تحيط بها المروج الخضراء والوديان العميقة. وتتميز القرية بطبيعتها الخلابة وسكانها الطيبين البسطاء.

أما الإطار الزمني للقصة، فهو غير محدد بشكل دقيق. ولكن يمكن القول أن أحداث القصة تقع في فترة ما قبل الإسلام، حيث أن القرية تتبع حاكم فارسي وثنياً. كما أن بعض العادات والتقاليد التي وردت في القصة، مثل الزواج المبكر للفتيات، تشير إلى أنها تعود إلى تلك الفترة.

وفيما يلي توضيح أكثر للإطار المكاني والزماني للقصة:

الإطار المكاني:

  • تقع قرية المروج في بلاد فارس القديمة.
  • تحيط بالقرية المروج الخضراء والوديان العميقة.
  • تتميز القرية بطبيعتها الخلابة.

الإطار الزمني:

  • غير محدد بشكل دقيق.
  • يمكن القول أن أحداث القصة تقع في فترة ما قبل الإسلام.
  • تشير بعض العادات والتقاليد التي وردت في القصة إلى أنها تعود إلى تلك الفترة.

وفيما يلي بعض الأمثلة على ذكر الإطار المكاني والزماني في قصة رماد الأجيال:

  • "كانت قرية المروج قرية صغيرة تقع في بلاد فارس القديمة. كانت القرية محاطة بالمروج الخضراء والوديان العميقة. وكانت تتميز بطبيعتها الخلابة وسكانها الطيبين البسطاء." (الفصل الأول)
  • "في ذلك الوقت، كانت بلاد فارس تحكمها الإمبراطورية الفارسية. وكان حاكم فارس وثنياً يعبد الأصنام." (الفصل الثاني)

وهكذا، يتضح أن الإطار المكاني والزماني للقصة يلعبان دوراً مهماً في بناء عالم القصة وخلق أجواءها. فهما يساعدان القارئ على تصور المكان الذي تجري فيه الأحداث والزمن الذي تقع فيه.

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...