0 تصويتات
بواسطة
ماهو الاطار الزماني و المكاني لقصة القنطرة هي الحياة؟ ، اهلا بكم في موقع ساعدني البوابة الإلكترونية للحصول على المساعدة في إيجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة.

يسعدنا أن نقدم لكم إجابة سؤال ماهو الاطار الزماني و المكاني لقصة القنطرة هي الحياة؟ من خلال مشاركات الخبراء والأعضاء في الأسفل ونتمنى لكم دوام التميز والنجاح، ونتمنى أن تستمروا في متابعة موقع ساعدني، وأن تستمروا في الحفاظ على طاعة الله والسلام.   
   

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

الإطار الزماني لقصة "القنطرة هي الحياة" هو فترة ما بعد الاستقلال في تونس، وتحديداً في عام 1957. ويُظهر ذلك من خلال ذكر الكاتب لأحداث تاريخية وقعت في هذا الوقت، مثل حرب التحرير التونسية، وإعلان استقلال تونس عن فرنسا. كما يُظهر ذلك من خلال تصوير الكاتب للمجتمع التونسي في هذه الفترة، حيث كانت هناك العديد من التغيرات السياسية والاجتماعية والاقتصادية.

أما الإطار المكاني لقصة "القنطرة هي الحياة" فهو مدينة تونس، وتحديداً منطقة سيدي بوسعيد. ويُظهر ذلك من خلال ذكر الكاتب لأسماء الشوارع والمناطق في هذه المدينة، مثل شارع الحبيب بورقيبة، وساحة القصبة، وقصر دار الضيافة. كما يُظهر ذلك من خلال تصوير الكاتب للحياة اليومية في هذه المدينة، حيث كانت تتميز بتنوعها الثقافي والحضاري.

يمكن أن نُلخص الإطار الزماني والمكاني لقصة "القنطرة هي الحياة" على النحو التالي:

  • الإطار الزماني: فترة ما بعد الاستقلال في تونس، وتحديداً في عام 1957.
  • الإطار المكاني: مدينة تونس، وتحديداً منطقة سيدي بوسعيد.

ويمكن أن نُلخص أهمية الإطار الزماني والمكاني للقصة على النحو التالي:

  • الإطار الزماني: يساعد على فهم الأحداث التاريخية والسياسية والاجتماعية التي تجري في القصة.
  • الإطار المكاني: يساعد على فهم الحياة اليومية للشخصيات في القصة.

وفيما يلي بعض الأمثلة على كيفية استخدام الكاتب للإطار الزماني والمكاني في القصة:

  • الإطار الزماني: يُذكر الكاتب في بداية القصة أن أحداثها تجري في عام 1957، وهو العام الذي أعلنت فيه تونس استقلالها عن فرنسا. ويُذكر الكاتب أيضاً أن أحداث القصة تجري في فترة ما بعد حرب التحرير، حيث كانت هناك العديد من التغيرات السياسية والاجتماعية والاقتصادية في البلاد.
  • الإطار المكاني: يُذكر الكاتب في بداية القصة أن أحداثها تجري في مدينة تونس، وتحديداً منطقة سيدي بوسعيد. ويُذكر الكاتب أيضاً أسماء الشوارع والمناطق في هذه المدينة، مثل شارع الحبيب بورقيبة، وساحة القصبة، وقصر دار الضيافة.

وبشكل عام، فإن الإطار الزماني والمكاني لقصة "القنطرة هي الحياة" يلعبان دوراً مهماً في فهم القصة وأحداثها.

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...