0 تصويتات
بواسطة
الاطار الزماني و المكاني لاقصوصة رجل حطم نفسه؟ ، اهلا بكم في موقع ساعدني البوبة الإلكترونية للحصول على المساعدة في إيجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة.

يسعدنا أن نقدم لكم إجابة سؤال الاطار الزماني و المكاني لاقصوصة رجل حطم نفسه؟ من خلال مشاركات الخبراء والأعضاء في الأسفل ونتمنى لكم دوام التميز والنجاح.   
   

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

الإطار الزماني لاقصوصة "رجل حطم نفسه" هو العصر الحديث، أي الفترة الزمنية التي تمتد من القرن التاسع عشر إلى الوقت الحاضر. وذلك لأن الأحداث التي تجري في القصة تعكس القيم والأفكار والسلوكيات السائدة في العصر الحديث، مثل السعي إلى الكمال والنجاح، والخوف من الفشل، والصراع بين الفرد والمجتمع.

أما الإطار المكاني للقصة فهو مدينة حديثة، حيث يعيش البطل، ويمارس حياته اليومية. ولعل اختيار المدينة كإطار مكاني للقصة يرمز إلى العزلة والوحدة التي يعيشها البطل، حيث يعيش في وسط مجتمع مزدحم ولكنه منفصل عنه.

وفيما يلي توضيح أكثر للإطارين الزماني والمكاني للقصة:

الإطار الزماني

تشير بعض الأحداث في القصة إلى أنها تجري في العصر الحديث، مثل:

  • استخدام البطل للسيارات والأجهزة الإلكترونية.
  • ذكره لأفكار ومصطلحات حديثة، مثل "الكمال" و"النجاح".

ولعل أهم دليل على أن القصة تجري في العصر الحديث هو الصراع الداخلي الذي يعيشه البطل، وهو صراع يعكس القيم والأفكار السائدة في العصر الحديث، مثل:

  • السعي إلى الكمال والنجاح.
  • الخوف من الفشل.
  • الصراع بين الفرد والمجتمع.

الإطار المكاني

تشير بعض الأحداث في القصة إلى أن الإطار المكاني لها هو مدينة حديثة، مثل:

  • ذكر البطل أنه يعيش في شقة في وسط المدينة.
  • وصفه للمدينة بأنها مزدحمة وصاخبة.

ولعل اختيار المدينة كإطار مكاني للقصة يرمز إلى العزلة والوحدة التي يعيشها البطل، حيث يعيش في وسط مجتمع مزدحم ولكنه منفصل عنه. فالمدينة تمثل مكانًا مزدحمًا وعشوائيًا، مما يخلق شعورًا بالوحدة والانفصال لدى الفرد.

وبشكل عام، فإن الإطار الزماني والمكاني لاقصوصة "رجل حطم نفسه" يعكسان القيم والأفكار والسلوكيات السائدة في العصر الحديث، مما يساعد على فهم القصة وتحليلها.

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...