تُنقلُ علومُ الاجداد بلغةٍ كُتِبَ الخلود لها؟
التحليل:
- تُنقلُ: فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف للتعذر.
- علومُ: فاعل مرفوع، وعلامة رفعه الضمة.
- الاجدادِ: مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الكسرة.
- بلغةٍ: مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة.
- كُتِبَ: فعل ماض مبني للمجهول، وعلامة بنائه السكون.
- الخلودُ: نائب فاعل مرفوع، وعلامة رفعه الضمة.
- لها: جار ومجرور متعلق بـ"كتب".
- ؟: استفهام.
التوضيح:
- تُنقلُ: فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف للتعذر، لأنه معتل الآخر بالألف.
- علومُ: فاعل مرفوع، وعلامة رفعه الضمة.
- الاجدادِ: مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الكسرة.
- بلغةٍ: مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة.
- كُتِبَ: فعل ماض مبني للمجهول، وعلامة بنائه السكون، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو.
- الخلودُ: نائب فاعل مرفوع، وعلامة رفعه الضمة.
- لها: جار ومجرور متعلق بـ"كتب".
- ؟: استفهام.
المعنى:
هل تُنقل علومُ الأجداد بلغةٍ خالدةٍ؟
الجواب:
نعم، تُنقل علومُ الأجداد بلغةٍ خالدةٍ، لأن هذه اللغة هي اللغة العربية، وهي لغةٌ عظيمةٌ وبليغةٌ، وقد حفظها الله تعالى من الضياع، وجعلها لغةً للقرآن الكريم، ولغةً للعلم والحضارة.