0 تصويتات
بواسطة
سؤال ماهو الزمان و المكان لقصة الثقنطرة هي الحياة؟

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

الزمان في قصة "القنطرة هي الحياة" هو فترة ما بعد الاستقلال في تونس، وتحديداً في الستينيات من القرن الماضي. وهذا واضح من خلال ذكر بعض الأحداث التاريخية في القصة، مثل ثورة 1952 والاستقلال في 1956. كما أن طبيعة المجتمع التونسي في تلك الفترة، من حيث الفقر والجهل والظلم، هي التي تعكسها أحداث القصة.

أما المكان في القصة، فهو في قرية تونسية ريفية، تقع على ضفاف نهر. وهذا واضح من خلال ذكر بعض التفاصيل الجغرافية في القصة، مثل السهول والوديان والبساتين. كما أن طبيعة الحياة الريفية في تلك الفترة، من حيث بساطة الناس وارتباطهم بالأرض، هي التي تعكسها أحداث القصة.

وفيما يلي بعض الأدلة على الزمان والمكان في قصة "القنطرة هي الحياة":

  • ذكر ثورة 1952 في القصة: "وكانت الثورة قد اشتعلت في البلاد، وكانت الجماهير تخرج إلى الشوارع تطالب بالحرية والاستقلال".
  • ذكر استقلال تونس في 1956 في القصة: "وبعد الاستقلال، بدأت البلاد في البناء والتقدم".
  • ذكر الفقر والجهل والظلم في المجتمع التونسي في القصة: "كانت الحياة صعبة في تلك الأيام، وكان الناس يعيشون في فقر وجهل وظلم".
  • ذكر السهول والوديان والبساتين في القصة: "كانت القرية تقع في سهل خصب، يحيط به وديان وأشجار باسقة".
  • ذكر بساطة الناس وارتباطهم بالأرض في القصة: "كان الناس في القرية بسيطين، ويرتبطون بالأرض ارتباطاً وثيقاً".

وبذلك، يمكن القول أن الزمان والمكان في قصة "القنطرة هي الحياة" هما فترة ما بعد الاستقلال في تونس، وتحديداً في الستينيات من القرن الماضي، وقرية تونسية ريفية، تقع على ضفاف نهر.

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...