المكان في نص "هجم الربيع" لميخائيل نعيمة هو قرية لبنانية جبلية، حيث يصف الشاعر منظر الربيع في هذه القرية، وتأثيره على الطبيعة والإنسان. ويشير الشاعر إلى بعض المعالم الجغرافية المحددة في القرية، مثل الجبال والأودية والحقول والبساتين والأحراج، مما يدل على أن المكان محدد بدقة.
أما الزمان في نص "هجم الربيع" فهو فصل الربيع، حيث يتحدث الشاعر عن بداية هذا الفصل وتأثيره على الطبيعة. ويشير الشاعر إلى بعض المظاهر الزمنية المحددة في الربيع، مثل الحرارة والضوء والألوان، مما يدل على أن الزمان محدد أيضًا بدقة.
وفيما يلي توضيح أكثر للمكان والزمان في نص "هجم الربيع":
المكان
يصف الشاعر منظر الربيع في قرية لبنانية جبلية، حيث تنتشر الجبال والأودية والحقول والبساتين والأحراج. ويشير الشاعر إلى بعض المعالم الجغرافية المحددة في القرية، مثل:
- الجبال: "فوجئْتُ بالجبال قد كساها الربيع حلةً خضراءً نابضةً بالحياة."
- الأودية: "وانتشرتْ في الأودية أزهار الأقحوان الصفراء، وأزهار النرجس البيضاء."
- الحقول: "وظهرتْ في الحقول الزهور بألوانها الزاهية، مثل الأزرق والأحمر والأصفر."
- البساتين: "وأزهرتْ أشجار الزيتون واللوز والتين والرمان."
- الأحراج: "وعادتْ الأحراج الخضراء تنشر عبيرها في الجو."
هذه المعالم الجغرافية المحددة تدل على أن المكان محدد بدقة، وهو قرية لبنانية جبلية.
الزمان
يتحدث الشاعر عن بداية فصل الربيع وتأثيره على الطبيعة. ويشير الشاعر إلى بعض المظاهر الزمنية المحددة في الربيع، مثل:
- الحرارة: "فشعرتُ بالدفء يسري في جسدي."
- الضوء: "فرأيتُ الألوان الزاهية تنتشر في كل مكان."
- الألوان: "فرأيتُ الأزرق والأحمر والأصفر والأخضر والأرجواني والأزرق السماوي."
هذه المظاهر الزمنية المحددة تدل على أن الزمان محدد أيضًا بدقة، وهو فصل الربيع.
وبذلك يمكن القول أن المكان والزمان في نص "هجم الربيع" هما:
- المكان: قرية لبنانية جبلية.
- الزمان: فصل الربيع.