مشهد:
داخل غرفة المعيشة في منزل جدتك. أنت جالس على الأريكة مع جدتك، التي تجلس في كرسي بذراعين.
الشخصيات:
الحوار:
أنت: جدتي، أريد أن أتحدث معك عن شيء ما.
جدتك: ماذا تريد أن تقول لي؟
أنت: أريد أن أتحدث عن صعوبة السمع التي أعاني منها.
جدتك: (تنظر إليك بصدمة) هل أنت متأكد من أنك تعاني من صعوبة السمع؟
أنت: نعم، أنا متأكد. لقد لاحظت أنني لا أفهم ما يقوله الناس كثيرًا، خاصة في الأماكن الصاخبة.
جدتك: (تتنفس الصعداء) حسنًا، لقد كنت أشعر بالقلق بشأنك.
أنت: لماذا؟
جدتك: لأنني كنت ألاحظ أنك لا تشارك في المحادثات كثيرًا. كنت أعتقد أنك قد تكون مهتمًا بشيء آخر.
أنت: (تبتسم) أنا مهتم بالكثير من الأشياء، لكنني أجد صعوبة في التركيز على المحادثات عندما لا أفهم ما يقوله الناس.
جدتك: (تضع يدها على يدك) أنا آسفة لأنك تعاني من هذا.
أنت: لا بأس، أنا متأقلم معه.
جدتك: هل ترغب في مناقشة الأمر مع الطبيب؟
أنت: نعم، أعتقد أن ذلك سيكون فكرة جيدة.
جدتك: حسنًا، سأقوم بترتيب موعد لك.
أنت: شكرا لك، جدتي.
تنتهي المحادثة
التوضيح:
في هذا الحوار، تتحدث أنت مع جدتك عن صعوبة السمع التي تعاني منها. تشعر جدتك بالقلق بشأنك لأنها لاحظت أنك لا تشارك في المحادثات كثيرًا. تخبرك جدتك أنها آسفة لأنك تعاني من هذا، وأنها ستقوم بترتيب موعد لك لرؤية الطبيب.
هذا الحوار يوضح أهمية التواصل مع أفراد العائلة والأصدقاء عندما تواجه صعوبة في السمع. يمكنهم تقديم الدعم لك والمساعدة في تنسيق الرعاية الطبية التي تحتاجها.