القيمة الأخلاقية في العبارة السابقة هي:
- الحث على الصدقة، حيث أن الجملة تدل على أن الصدقة أمر مرغوب فيه، ويجب أن يتم فعله، حتى لو كان الهدف منها هو الحصول على الأجر.
وكلمة ( طلبًا ) تُعرب:
- مفعولًا لأجله، لأنها تدل على السبب الذي من أجله يتم فعل الصدقة.
إذن، الإجابة على السؤال هي:
- الحث على الصدقة – مفعولا لأجله.
الشرح:
العبارة تتكون من فعل "أتصدق" ومفعول به "طلبًا" وفاعل ضمير مستتر تقديره "أنا".
فعل "أتصدق" فعل مضارع مرفوع بالضمة، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أنا".
المفعول به "طلبًا" مفعول لأجله منصوب بالفتحة، لأنه يدل على السبب الذي من أجله يتم فعل الصدقة.
وبالتالي، فإن القيمة الأخلاقية في العبارة هي الحث على الصدقة، وكلمة "طلبًا" تُعرب مفعولًا لأجله.